علـــــوم

هنالك حماس متجدد لتشجيع الطلاب على دخول المجالات العلمية والتقنية والهندسية والرياضيات. فالاقتصاد برمته يعتمد على الصناعات، وهو بحاجة ماسة إلى المواهب والكفاءات في هذه الحقول. لكن العقبة الكبرى هي أن الكثير من الشباب يرون في مثل هذه الدراسات ما يرهبهم. فهي إلى جانب صيتها الموروث على أنها مواضيع صعبة،

كيث غانيورا مهندس روبوتات والمدير التنفيذي لشركة «نووني» الجديدة الناشئة خرج بفكرة قد يجدها الشخص العادي أمرا عمليا، فقد صمم قطعة ميكانيكية يمكن إلحاقها وتركيبها خلف ساقي مستخدمها، مما يجعلها تشكل كرسيا من دون مقعد في أي مكان وفي أي وقت. * كرسي «جسماني» والجهاز هذا أقل أهمية من الآلية التي يجري تطويرها

تعب البشر من كونهم مقيدين بعدد محدود من الأطراف والأصابع التي أملتها عليهم الشفرة الوراثية؛ أي التركيبة الجينية لهم؛ لذا كان من دواعي الإثارة السماع بتوفر إمكانية الحصول على زوج إضافي من الأذرع الروبوتية التي طالما تمنيناها. لكن لا يوجد سبب وجيه أن نتوقف عند الأذرع فقط، فنحن راغبون بكل الأشياء الإضافية،

قبل 20 سنة مضت أوردت نشرة مغمورة تدعى «بايواسترونومي نيوز» أن اثنين من عمالقة العلم دخلا في نقاش حول ما إذا كان مشروع «سيتي SETI» الخاص بالبحث عن حياة ذكية خارج الأرض له حظ بالنجاح، وكان جواب كارل سيغان أحد هذين العالمين جوابا عاديا، ألا وهو، أنه ومع وجود المليارات من النجوم والكواكب في مجرتنا، فلا