السبـت 24 ذو القعـدة 1435 هـ 20 سبتمبر 2014 العدد 13080







فضاءات

ولادة أكبر مكتبة إلكترونية عربية تضم 100 ألف عنوان بالمجان
بفضل تمويل من «جامعة نيويورك» في أبوظبي، سيصبح في متناول القراء العرب، وبالمجان، خلال أقل من خمس سنوات، أكبر مكتبة رقمية بلغة الضاد، موجودة على الشبكة العنكبوتية. وسيتمكن القارئ من الوصول إلى 100 ألف كتاب عربي، والإفادة منها وقراءتها، على طريقه الـ«إي - بوك». وقد بدأ تجهيز الكتب إلكترونياً منذ ما
رفيف الظل: إنهم في وعورة أنسابهم
هذا صباح يذكرني بالشمس. هل رأيتم شمسا في الأيام الأخيرة؟ لا يليق بنا، نحن الذين نعيش في رحم الشمس، أن نقرأ هذا السؤال. لدينا من الشمس ما يحرق نعاس كل من يفيق الآن، ويفكر في العودة للنوم. يحرقه ويتصدق برماده على فقراء الجليد. ثمة المفارقة، عوض أن تضيء لنا الشمس، فهي تحرقنا. ما الذي يبقى لجهنم
مسرح: سندباد عراقي بلندن
استضاف المقهى الثقافي العراقي في لندن، الذي يديره الفنان فيصل لعيبي بتمويل وجهد ذاتي مع مجموعة من المثقفين العراقيين المغتربين، في فعاليته الشهرية لشهر أغسطس (آب)، المخرجة والكاتبة فيحاء السامرائي، ومجموعة من الأطفال العراقيين ذوي الموهبة الواعدة لتقديم 3 لوحات مسرحية أمتعت جمهور المقهى كبارا وصغارا. العرض
«سيرة عاطفية» و «تراجيديا مدينة»
* عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر ببيروت، صدرت «سيرة عاطفية» للكاتبة البحرينية فتحية ناصر، التي سبق لها أن أصدرت عدة مؤلفات روائية، منها: «أبحث عن نفسي» (في ثلاثة أجزاء)، «الرجل السؤال»، «المرأة التي أحب». والكتاب الجديد فيه بوح ولهجة جريئة ومعالجه لتفاصيل حياتية بأسلوب أدبي جذاب. تقول في تذييلها
إسماعيل محمد.. المسرحي «الضاحك»
برحيل الفنان المسرحي محمد إسماعيل، يفقد المسرح الإماراتي، خصوصا، والخليجي، عموما، وجها مسرحيا ترك بصمة واضحة في تطوير التجربة المسرحية في الشارقة، وامتدت مساهماته لعموم المسرح في المنطقة الخليجية، وكان أحد مؤسسي مسرح خورفكان. ويتيح الحديث عن محمد إسماعيل وتجربته، تناول سيرة المسرح الإماراتي، الذي
هاني فحص خارج الزمن الطائفي
ربما كان الزمان ليس زمانه، ولذلك رحل! وربما وجد نفسه غريبا في صحراء لا يجد صفحة ماء ينظر إليها سوى السراب، فغط في غيبوبته التي لن يفيق منها. هكذا خسرنا الرجل الاستثنائي السيد هاني فحصّ. استثنائي، لأنه انفتح على أفق السماء، فلم تقيده التفسيرات البشرية للنصوص، وآمن بالإنسان مهما كان لونه أو جنسه أو
الشاعر القطري محمد السادة: أدب الطفل ينمو ببطء
بعد توقف 7 سنوات عن التأليف في مجال الشعر، أصدر الشاعر القطري محمد السادة ديوانه «كثبان وأمواج» في عام 2012. بعد ديوان «على رمل الخليج»، الذي صدر عام 2005. وللسادة، تجربة مع كتابة المسلسلات الإذاعية، منها «شاعرات عربيات»، «شخصيات حية من التاريخ»، «العلماء العرب» وفي مجال المسرح كتب «مذكرات غرفة»،
مواضيع نشرت سابقا
ثقافة الغراب
خالد فتح الرحمن: فترة صداقتي مع الطيب صالح أغلى سنوات حياتي
رواية منطقة الجنوب السعودية.. مجرد سير ذاتية ومذكرات؟
نيتشه.. الرقص «معرفة مرحة»!
د. شيرين أبو النجا: دور المثقف في العالم العربي هو إنتاج المعرفة وليس قيادة الجماهير
شايغان يكتب عن تناقضات المجتمع الإيراني
معرض الرياض الدولي للكتاب يتعهد بكسب الرهان في 2014
الزهراني: كل كتابة خلاقة هي هروب مؤقت من فجاجة الواقع
السياب وتوماس بين احتفالين
روبرت نوزك وسؤال العدالة