الخميـس 19 رمضـان 1435 هـ 17 يوليو 2014 العدد 13015







لمسات

بين رفض الزبونات دمقرطة الـ «هوت كوتير» ورغبة المصممين في عصرنتها
هل لا تزال «الهوت كوتير» ضرورية مقارنة بعدد زبوناتها التي تشير الأرقام أنهن في أحسن الحالات، لا يتعدين الألف في العالم؟. وهل يمكن تطويرها وتفكيكها من طقوس تجاوز عمرها الـ150 عاما؟. وهل يمكن إنزالها من برجها العاجي وإدخالها مناسبات الأيام العادية؟ هذه، وأسئلة كثيرة غيرها، طرحها أسبوع الـ«هوت كوتير» لخريف
فخامة الماضي تفرض نفسها وتتغلب على التغيير في أسبوع الـ «هوت كوتير»
موجتان غلبتا على أسبوع الـ«هوت كوتير» لخريف 2014 وشتاء 2015. الأولى رغبة في التطوير والعصرنة لمخاطبة زبونات الجيل الجديد، والثانية تتشبث بطقوس هذه الصناعة أو الفن، ورغبة قوية في إيقاظ الأميرة النائمة بداخل كل امرأة. القاسم المشترك بين هاتين الموجتين رغبتهما في إدخال أزياء تقدر أسعارها بمئات الآلاف من
مواضيع نشرت سابقا
«صافيا».. ماركة أزياء تتحدى الزمن
من المرأة القروية إلى هوليوود
زيت شجرة أركان المغربية ينتقل من المحلية إلى العالمية
«أرسو ليفت».. أول ساعة توربيون طائر من «هيرميس»
صيد الأسبوع
بيتسي جونسون.. المصممة المتصابية التي تحبها الموضة
بعد كارل لاغرفيلد.. روبرتو كافالي يفتح النار على مايكل كورس
رسمات تسجل لبداية متواضعة ومبشرة
خريف وشتاء 2014 بين الجنوح السريالي والفن الكلاسيكي
«كارتييه: الأناقة والتاريخ».. قراءة في مسيرة الدار الفرنسية