سينما

يتندّر بعض السينمائيين بحكاية لممثل عربي قام ببطولة فيلم أميركي الجنسية وحال بدء الحملة الترويجية للفيلم في أحد العواصم العربية اعتذر عن أنه لن يجري حوارا مع أي صحافي يعمل لصحيفة أو لمجلة ناطقة بالعربية. بما أن الصحف والمجلات غير الناطقة بالعربية لم يثرها الفيلم، وجد الممثل نفسه بلا مقابلات أو أضواء

أدوار أولى: إلواز غوديه، كامل عبدلي، ريشار شيالييه، زاو برونيو، جسيكا إريكسون. تقييم الناقد: (*4) بعد عرض هذا الفيلم في مهرجان «كان» الأخير، ينتقل إلى عروضه الأميركية منذ أسبوعين منجزا بين النقاد الأميركيين النسبة ذاتها من الإعجاب التي حققها بين النقاد الذين حضروا المهرجان الفرنسي. في الـ83 من عمره

* فجأة.. أويجا! * كان مفاجئا إلى حد النجاح الذي حققه فيلم الرعب «أويجا» فاستولى على المركز الأول هذا الأسبوع مع العلم أن معظم النقاد حذّروا منه. الجمهور، الذي لم يكترث للتحذير، كان يبحث، في رأي هوليوود، عن فيلم رعب بعد أسابيع من أفلام رعب فاشلة. * نجاح مفاجئ آخر هو ذاك الذي أنجزه «جون وِك»: أكشن

منذ «كل شيء هادئ على الجبهة الغربية» الذي فاز بأوسكار سنة 1930 لم يحقق المخرج لويس مايلستون فيلما جيّدا آخر. أحيانا لم تسعفه المادة التي وقف وراءها، وفي أحيان أخرى افتقد للمبادرة وللطاقة الإبداعية. هذا استمر حتى عام 1945 عندما أنجز فيلمه الجيد «مسيرة في الشمس» مع دانا أندروز، رتشارد كونتي، لويد بردجز،

* تتكاثر الأفلام العربية التي تبدأ عروضها بعرج واضح. منذ البداية يداهمك الفيلم بلقطات قد لا تكون خير ما يمكن اختياره من مشاهد تمهيدية. وإذا كانت، فإن الفيلم بعد 5 دقائق قد ينسف ما سبق عندما لا يعرف كيف يكمل ما بدأه بالقوّة نفسها. في أحيان كثيرة هناك حواجز واضحة بين الكتابة وبين الإخراج، حتى ولو كان

*Life of Crime (*3) * رجلان يخطفان زوجة أحد الأثرياء، لكن الزوج يرفض دفع الفدية فيساعدانها للانتقام منه مقابل أجر (2014). *Deliver Us From Evil (*2) * رعب حول رجل بوليس وراهب يتعاونان معا لحل ألغاز صعبة تدور في رحى الروحانيات والظواهر الخطرة مع إريك بانا وشون هاريس (2014) *The Fugitive (*4) *