الاربعـاء 27 ذو الحجـة 1435 هـ 22 اكتوبر 2014 العدد 13112







الحصاد

كوباني.. حامية الإدارة الذاتية الكردية
توجس أكراد سوريا، منذ اللحظة الأولى لإطلاق تنظيم داعش حملة السيطرة على كوباني (عين العرب)، من سقوط تجربة الإدارة الذاتية الكردية التي بدأت رسميا في شهر يناير (كانون الثاني) الماضي، علما أن التجربة العملية لها، انطلقت منذ طرد قوات نظام الرئيس السوري بشار الأسد من المناطق الكردية في يوليو (تموز) 2012.
«وحدات حماية الشعب» أبرز الفصائل السورية في مواجهة «داعش»
* تقاتل وحدات حماية الشعب الكردي «واي بي جي»، وهي الذراع العسكرية لحزب «بي واي دي»، في كوباني، منذ أطلق تنظيم داعش هجومه في 16 سبتمبر (أيلول) الماضي، للسيطرة على المدينة الكردية، مستفيدا من حشود عسكرية كبيرة جمعها من معاقله المحيطة بكوباني في محافظة الرقة (شرق كوباني)، وجرابلس ومنبج الواقعتين شرق
قالوا
* «التدابير التي سنتخذها حيال ذلك، ستكون ذات أهمية خاصة». * الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ينتقد «سياسة الكيل بمكيالين التي تنتهجها» الولايات المتحدة، مضيفا أن «كوباني» مدينة استراتيجية لتركيا، وليس للولايات المتحدة * «سنحقق، بعمق وصدق، لمعرفة أسباب كل التداعيات السابقة، ونقلها بوضوح وشفافية أمام
خالد بحاح... رجل نفط يبحث عن معجزة
كان متفائلا بشروق شمس الأمل على بلاده، مبررا هذا التفاؤل بما وصفه بانتصار الشعب عام 2011 على الاستبداد الذي كان جاثما لعقود طويلة على اليمن. هكذا كانت رؤية المهندس خالد بحاح التي نشرها في إحدى مقالاته عام 2012، لكن الأحداث التي شهدتها البلاد خلال أقل من شهرين من عام 2014، ربما حجبت شروق هذه الشمس لسنوات
بحاح في سطور
* من مواليد منطقة الديس الشرقية بمحافظة حضرموت عام 1965. * تلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي بمحافظة عدن. * حصل على ماجستير من جامعة بونا الهندية في إدارة الأعمال والبنوك والمال. * عقب تخرجه عام 1992، التحق بشركة نكسن الكندية للبترول، وعمل في عدة وظائف عليا بمجالات متعددة بين عامي 1992 و2005،
من التاريخ: المحروسة
في كثير من الأحيان تطغى علي مصريتي، وتخرجني في مناسبات كثيرة مثل الآن عن الرؤية العلمية أو التجريبية المتبعة، ولكن اليوم أشعر بحنين غير تقليدي نحو مصر ومصريتي، فإذا كانت الأولى أفترق عنها بحكم الغربة، فالثانية تظل تلازمني، فهي جزء من هويتي، ولكنني أسعى لوصفها اليوم على اعتبارها الدولة الوحيدة التي صنعها
من يقود اجتماع «أوبك» المقبل.. الصقور أم الحمائم؟
سنين طويلة حاولت فيها السعودية عبر وزير بترولها علي النعيمي أن تبعد منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) عن الخلافات السياسية التي كانت مهيمنة على اجتماعاتها في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي، وأن تجعل مصالح السوق البترولية وأساسيات العرض والطلب محور اجتماعات وزراء المنظمة. وتمكنت السعودية إلى
مواضيع نشرت سابقا
سباق المال في انتخابات أوكرانيا
من التاريخ: شجرة الدر ومعركة المنصورة
معصومة ابتكار ذات الرداء الأخضر
قالوا
أسوان.. الأزمة المكتومة
من التاريخ: تجارة وسياسة وخيانة
لبنان تحت ضغط مليوني لاجئ سوري
قالوا
عبد الله عبد الله رجل الساعة في أفغانستان
«داعش».. تشعل حرب المياه في العراق