الحصاد

في الأسبوع الماضي، قال مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، لتلفزيون «بي بي سي» البريطاني إنه يعتقد أن «ثمة فرصة متاحة لحل الأزمة السورية». وأن وقف إطلاق النار «قد يتحقق بسبب التهديد المشترك الذي يمثله مسلحو تنظيم داعش»، لعدة جهات إقليمية ودولية. وأشار دي مستورا إلى حالة الإرهاق التي بدأت

* «إن أميركا والدول الأوروبية الاستعمارية حاولت في المجال النووي أن تبذل كل ما بوسعها لتركيع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، لكنها لم ولن تقدر على ذلك». * آية الله علي خامنئي المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية، في خطاب بطهران * «يعني تزايد المخاطر التي نجابهها، ومنها هجمات الإرهابيين، أن

يبرز السيناتور الجمهوري ميتش ماكونيل كنجم صاعد في سماء الفوز التاريخي للحزب الجمهوري في انتخابات التجديد النصفي للكونغرس التي جرت الأسبوع الماضي. فمن المتوقع بقوة أن يتم انتخاب ماكونيل ليكون زعيما للأغلبية في مجلس الشيوخ الأميركي عندما يبدأ المجلس جلساته رسميا في 3 يناير (كانون الثاني) المقبل. ويحقق

أصبحت القرم اليوم كما كانت منذ 160 عاما بالتمام والكمال مركزا للاهتمام الدولي رغم تغير الظروف، فقد اندلعت حرب القرم عام 1854 بين روسيا من ناحية وكل من الدولة العثمانية وبريطانيا وفرنسا وبعض الحلفاء الأوروبيين غير المؤثرين من ناحية أخرى، فكانت أول حرب كبرى منذ الحروب النابليونية كما أنها مثلت أول تحد

ينشغل الأتراك، والعالم، هذه الأيام بمتابعة أخبار «القصر الأبيض» الذي انتقل إليه رئيس الجمهورية التركي رجب طيب إردوغان الشهر الماضي. والسبب في ذلك، ليس القصر بحد ذاته، بل النقاش الذي انطلق من فخامة هذا المبنى ليصل إلى أحلام إردوغان «السلطانية» وعزمه تهشيم جمهورية أتاتورك مؤسس الجمهورية العلمانية، انطلاقا

* بني القصر الجديد الذي تبلغ مساحته 200 ألف متر مربع، على مشارف أنقرة على أرض اشتراها أول رئيس ومؤسس الجمهورية مصطفى كمال أتاتورك لتكون مزرعة. وأثارت أشغال بنائه في منطقة غابات أول الأمر معارضة المدافعين عن البيئة، لا سيما أنه تم الانتهاء منها بسرعة رغم قرار قضائي يدعو إلى وقف الورشة. وتبلغ مساحة