بريـد القــراء

* حول خبر «(داعش) تهدد بغداد بمياه الفرات»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أن المصير الذي يواجه المالكي الآن هو الغرق بمياه «داعش» من الغرب، ورفض كردستان لكل ممارسات حكومته، والأخطر من هذا وذاك قرب موعد الانتخابات التي يريد منها المالكي أن يكتسح كل الأصوات متباهيا بإنجازاته، مثل

* بشأن خبر «حمى التنافس في الانتخابات العراقية تشعل الأوضاع في كركوك»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري أن هذه هي حال المدينة في ظل صراع الأحزاب والسلطة، وحزب الاتحاد الوطني الكردستاني تقع على عاتقه مجمل هذه الأخطاء، فأكثر ملصقاته للمرشحين في الانتخابات وخصوصا من الحزب الديمقراطي

* تعقيبا على خبر «السيستاني والصدر يبحثان المشهدين السياسي والأمني.. ويدعوان إلى التغيير»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أقول إنه مع احترامنا وتقديرنا العالي للسيد آية الله السيستاني وللسيد الصدر ومواقفهما المسؤولة، خصوصا أنهما أعلنا صراحة عدم رضاهما على أداء الحكومة وأوصيا بانتخاب

* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «أي عرب لمقعد مجلس الأمن الحلم؟»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أنه في كل دول العالم والمنظمات الدولية هناك آليات توضع لحل المشكلات، وهذه الآليات توضع مسبقا، أي لا تنتظر وقوع المشكلة لوضعها، بل توضع قبل حدوث أي مشكلة وعلى الجميع احترامها، أما في

* فيما يخص مقال عطاء الله مهاجراني «الفلسطينيون والإسرائيليون.. مفاوضات إلى ما لا نهاية»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه هكذا يقول الراعي الأميركي للمفاوضات: نؤكد مجددا تعهداتنا فيما يتعلق بأمن إسرائيل ومساعداتنا القومية لعملية السلام، كما نؤكد مجددا أننا سنساعد إسرائيل

* عطفا على مقال سليمان جودة «لو أن السيسي أغلق هذا الباب»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري أتساءل ما الذي سيجنيه السيسي من مناظرة كهذه، وما الذي سيضيفه أكثر إلى ما لديه من شعبية جارفة لم يسع إليها، بل استحقها عن وقفته البطولية إلى جانب الشعب المصري. بالطبع صباحي سيكسب أو لن يخسر

* بعد قراءتي مقال طارق الشناوي «(مناظر) تبحث عن (قصة)»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أقول: للأسف الشديد إن هذه الأفلام التي أشار إليها المقال، والتي تدعو إلى الانحلال في نظري، لا تمت للثقافة بشيء ولذلك فمن الظلم البين أن يسموها أفلاما ثقافية، إلا إذا كان هناك من يعتبرون هذا الإسفاف