بريـد القــراء

* بخصوص خبر «محافظ نينوى لـ(الشرق الأوسط): كتائب شعبية تتصدى لـ(داعش) في الموصل»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أرى أنه من أسهل الأمور أن يقوم أي شخص بتشكيل ميليشيات تحت أي مسمى كان، فالسلاح موجود والعقول المريضة موجودة وبكثرة، وكل يغني على ليلاه، فهذه الميليشيات تابعة لإيران وبإمرة المالكي

* عطفا على مقال فايز سارة «بانتظار الحكومة السورية المؤقتة!»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أجد الأمل الأخير للسوريين، أصبح معلقا على اختيار هذه الحكومة المؤقتة التي نتمنى أن تكون قادرة بالفعل على اتخاذ قرارات إصلاحية تؤثر بالفعل على مسار الحياة السياسية في سوريا، لكن المشكلة

* فيما يتعلق بخبر ««الشرق الأوسط» تكشف تفاصيل انتقال اجتماعات غزة من القاهرة إلى باريس»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أرى أنه إذا كان هذا هو موقف الفلسطينيين ولا نقول حماس وحدها، فطالما دندن من دندن حول الدور القطري والتركي والمقاومة التي تتبناها حماس! إذا كان هذا هو موقف بعض الفلسطينيين

* فيما يخص مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «أميركا والإسلام السياسي»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أود الإيضاح بالقول: إن دعم الديمقراطية الحقيقية في كل زمان ومكان هو الحل المناسب، بل هو الحل الوحيد الذي يجب أن تتبناه الشعوب الراقية، لا كما تدعي أميركا في مواقفها المتضاربة، التي تأتي بدعم

* بعد قراءتي مقال سوسن الأبطح «أيها الداعشيون استفيقوا!»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول: لقد حان الوقت للوقوف وقفة جادة بوجه هؤلاء الإرهابيين ومن يقف وراءهم، لأنهم بالفعل يهددون تاريخ المنطقة بالكامل، ويريدوننا أن نرجع إلى العصور الغابرة وتدمير العراق بكل أطيافه. عبد الستار عبد

* بخصوص مقال سمير عطا الله «دانوب الأفكار»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن كل البلدان التي يحكمها الديكتاتوريون نجد اقتصادها ومواردها تزداد سوءا وتدهورا من سوء التخطيط، ونفاد أفكارهم البناءة التي من شأنها أن تغير الحالة الاقتصادية لتنقذ بلدانهم من الإفلاس والضياع، للأسف نجد

* أود أن أعلق على مقال علي سالم «التفكيه - parody»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، بالقول: إن المصطلحات المتباينة هي السبب وراء كل المفاهيم الخاطئة التي انتشرت حولنا، فحتى تغيير الحقائق من أجل إقناع الشعوب بأشياء لا تمت للواقع بصلة، أصبح فنا لا بد أن يدرس، ولكن بكل أسف هو فن هزيل يروج لتغيير