بريـد القــراء

* حول خبر «خادم الحرمين للسفراء المعتمدين: الإرهاب لا حدود له وانقلوا لزعمائكم أن محاربته بالقوة والعقل والسرعة»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أود أن أوضح أن المملكة العربية السعودية هي قبلة للمسلمين ومنارة أمن وأمان حتى لغير المسلمين، ولا ينكر هذا إلا جاحد، كما قال سفير المملكة المتحدة جون

* بخصوص خبر «العبادي يواجه وضعا صعبا في ملاقاة المهلة الدستورية لتشكيل الحكومة»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أرى أن ما يرافق تشكيلة الحكومة المقبلة، التي جاءت نتيجة للانتخابات، ومن قبلها الفترة المظلمة للحكم الطائفي الذي مارسه المالكي وأتباعه الإيرانيون، كلها مجموعة إرهاصات وممارسات تبعت

* بشأن خبر «مفتي السعودية للمحرضين: من تسبب في خروج أحد أبنائنا من بلاده فهو عاص لله»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الماضي، من وجهة نظري أن هناك أسئلة مهمة جدا تفضح هؤلاء الذين يقودون الناس إلى لا شيء، السؤال الأول: مسألة مبايعة خليفة «داعش»، كيف يدعو هؤلاء الداعشيون الناس إلى مبايعة الخليفة، وهم

* فيما يتعلق بخبر «تلاسن بين عباس وحماس حول (حكومة الظل) في غزة.. وخلاف مبكر حول (الإعمار)»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أرى أن الرئيس محمود عباس في حديثه عن أنه لن يسمح لإسرائيل بارتكاب مجزرة في حق غزة كل سنتين، إنما يحمل في طياته إعفاء لحماس من مسؤوليتها عن إراقة دماء الفلسطينيين بإشعالها

* تعقيبا على مقال فاضل السلطاني «معادلة مستحيلة؟»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أود أن أقول إنه إذا كان هناك أنواع وأنماط من المثقفين، مثل المثقف الملتزم والمثقف العضوي، والمثقف الفضائي، الذي يقوم باجترار الخبر أو ينقل ما يراه في الصورة إلى إطار الكلمة، ففي واقعنا العربي قد ظهر نوع آخر من

* بخصوص مقال سمير عطا الله «السبب»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أود أن أوضح أن ثورات العالم العربي التي أطلقوا عليها اسم «ثورات الربيع العربي»، والتي علَّمت من لا يعلم، وأفهمت كل من لا يدرك الواقع المزري، وزرعت في أذهان أولئك الذين يعانون فقرا في الوعي ذلك الفرق الواضح بين همجية الوحوش المفترسة،

* أود أن أعلق على مقال علي سالم «عودة الغرب القديم»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، بالقول إن النعرة الدينية عند بني الإنسان تُعدّ من أشد النعرات المدمرة للأخضر واليابس، إذا وجدت من يغذيها وينميها، وهي قابعة في ذهن الإنسان دائما، ومهما يحاول أن يطمسها فهي تظهر غالبا، ولعل بوش الابن عندما حدثت

* فيما يخص مقال د. عبد العزيز بن عثمان بن صقر «دول الخليج والعلاقة مع العراق في عهد العبادي»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أود الإيضاح بالقول إن تهنئة قادة دول الخليج العربي لحيدر العبادي جاءت لتفتح صفحة جديدة مع العراق بأكمله، لتمنحهم أملا كبيرا في عودة العلاقات بين الخليج والعراق من جديد،

* بعد قراءتي مقال محمد الرميحي «فوضى على السطح العربي»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أود أن أقول: إنها حقا فوضى مدمرة لحقت بكل عالمنا العربي من أصحاب الفكر المتطرف، الذين سماهم المقال أصحاب المشأمة، فهم بكل تأكيد لا يمتون للإسلام بأي صلة، بعد أن أمعنوا القتل والدمار في كل بلد دخلوه، والأغرب