بريـد القــراء

حول خبر «مصادر أميركية: الدول العربية مستعدة لتمويل القوات العراقية وتدريبها»، المنشور بتاريخ 18 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه لم يحدث في تاريخ العراق ولا أغلب الدول العربية أن استعانت بقوات خارجية للدفاع عن بلدانها سوى في معارك ضد إسرائيل، عندما حدث ذلك في حرب 1967 وحرب أكتوبر 1973،

بخصوص خبر «إسرائيل تفرض قيودا على دخول الأقصى للمرة الثالثة خلال أسبوع»، المنشور بتاريخ 18 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أن فرض إسرائيل قيودا جديدة على المصلين يعكس حالة القلق الشديد الذي تعيشه هذا الكيان، خصوصا بعد مبادرة الاعتراف بدولة فلسطين من قبل بعض الدول الأوروبية، والتي ستمهد لتنظيم مسألة

بشأن خبر «ليبيا: عشرات القتلى في حرب شوارع ببنغازي والسكان يحرقون منازل قيادات المتطرفين»، المنشور بتاريخ 18 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، من وجهة نظري أن سكان ليبيا ولجانها الشعبية في الشوارع، كفيلة بطرد الإرهاب من ليبيا وبشكل نهائي، خصوصا بعد تعاونهم مع الجيش الليبي، الذي بدأ يستعيد وجوده في الشوارع،

تعقيبا على خبر «طيران النظام يقتل 15 مدنيا في دوما ويقصف «داعش» في دير الزور»، المنشور بتاريخ 18 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول إن الوضع في سوريا يزداد تأزما بدخول قوات التحالف إلى سوريا ورفضها إسقاط نظام بشار، الذي ما زال يقصف الأبرياء من الأطفال والشيوخ، والذي تحول بين عشية وضحاها من دور

فيما يتعلق بخبر «عشرات القتلى والجرحى في اشتباكات إب.. والحوثيون يدخلون رداع»، المنشور بتاريخ 18 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أن حالة الاستسلام التي وصل لها الجيش اليمني وجهاز الداخلية، له دلالة واضحة على تحكم الحوثيين في الوضع الأمني بالكامل، وقوة تمركزهم وسيطرتهم على معظم المحافظات والمدن باليمن،

عطفا على مقال حسين شبكشي «هؤلاء مسلمون أيضا!»، المنشور بتاريخ 18 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، من وجهة نظري أن الكثير من الحركات الإرهابية لم تظهر إلا نتيجة استبداد البعض من الحكام، وقمعهم للحريات التي أوصلت بعضهم لكل هذا العداء والكره للوطن والمواطنين وكل شيء حولهم، هذا بالإضافة لمن غسل عقولهم وأقنعهم

بخصوص مقال طارق الحميد «حزب الله والإرهابي السعودي!»، المنشور بتاريخ 18 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه توجد أصوات شيعية نزيهة ترفض الطائفية، وتعي جيدا أنها بضاعة إيرانية فاسدة، الغرض منها تفتيت المنطقة العربية، وتستخدم الشيعة العرب وقودا لمؤامرتها، بينما الإيرانيون في مأمن خارج الحلبة

بعد قراءتي مقال سمير عطا الله «المؤرخون والاعتبار»، المنشور بتاريخ 18 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول: يبدو أن نيرون كان نموذجا عاقلا ووديعا للطغاة قياسا بالطغاة الجدد الذين أساؤوا لشعوبهم مثل القذافي أو ضربوهم بالأسلحة الكيماوية والبراميل المتفجرة مثل بشار الأسد، رغم أن نيرون أعاد بناء روما،

فيما يخص مقال إميل أمين «هل لأميركا أن تعيد ترتيب العالم؟»، المنشور بتاريخ 18 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن أميركا أثبتت بالفعل فشلها في تحقيق أي تغيير إيجابي تجاه العالم بسياساتها المتخبطة وعدم وجود إستراتيجية واضحة تنفذ بحزم، من أجل تنفيذ خطط مستقبلية منظمة تقودها للأفضل، انعكست

أود أن أعلق على مقال راجح الخوري «(العزم التام).. على إحراق المنطقة؟»، المنشور بتاريخ 18 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، بالقول إن المسرحية الإيرانية الغربية الأميركية مع الأمم المتحدة، أصبحت واضحة وضوح الشمس، إن أكثر المحللين السياسيين قالوا إن هناك اتفاقا مباشرا أو غير مباشر بين بعض دول التحالف وبين