بريـد القــراء

* في ما يتعلق بخبر «النسور: نظام الحكم في الأردن لم يكن في يوم من الأيام جلادا لشعبه»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أن الأردن نظام ملكي ديمقراطي حر ويعيش المواطنون كأسرة واحدة ودولة يحكمها القانون، لكن هناك الإخوان الذين يريدون زرع الكراهية بالنظام ويشككون به ويحاربون الحكومات

* بشأن خبر «سياسيون وبرلمانيون عراقيون يرحبون بـ(إعدام) مقصرين في سقوط الموصل»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أقول إن الإجراء الذي يتوجه حيدر العبادي إلى اتخاذه يجب ألا يفهم على أنه إعدام كيفي وعشوائي، بل أن يكون درسا لكل من تسول له نفسه ممارسة الخيانة ضد الوطن، فكم

* بعد قراءتي مقال إياد أبو شقرا «اختلاف أولويات حيال مكانة إيران الإقليمية»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول إن محاولة تسويق فكرة نجاح المفاوضات الأميركية مع إيران كانت بائسة، فوسائل الإعلام لا تستطيع إقناع العالم بما تبثه من نجاحات وهمية حققتها الدبلوماسية الأميركية مع

* بخصوص خبر «الصراع يحتدم من أجل السيطرة على مأرب النفطية.. ووزير الدفاع زار المنطقة»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أن الحوثيين يقترفون الجريمة ثم يعرضون أنفسهم جزءا من الحل. بدأوا تمردهم باسم مناهضة الفساد وغلاء الأسعار ونصرة الفقراء، وباسمه استولوا على العاصمة ثم استولوا على

* تعقيبا على خبر «المؤشر العالمي للإرهاب في تقريره السنوي: التطرف الديني السبب الأول للإرهاب»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول إن التطرف الديني والفتنة الطائفية يتمثلان في السلاح الجديد الذي يفتك بدول العالم العربي الذي تأثر كثيرا به فمني بعدد كبير من الوفيات والخسائر عجزت

* في ما يخص مقال عبد المنعم سعيد «تأملات في غمار الحرب!»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه لكوني معجبا بهذا التحليل العميق، فليس لي سوى تساؤل واحد أعمل جاهدا منذ حين على إيجاد جواب له، ولكن لم يأتني حتى هذه اللحظة أحد بالخبر اليقين، ومفاده: هل من يقوم بالتصوير

* بخصوص مقال سمير عطا الله «ملاحقة تونس أمام الجامعة»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنه من الجميل أن تتدارك الحكومة التونسية كل هذه الأخطاء السابقة لحزب النهضة الذي كاد يلحق تونس بباقي البلدان التي خرجت عن محيطها العربي ووضعت نفسها في خانة الأحزاب الموصوفة بالإرهاب والمتخفية

* أود أن أعلق على مقال علي سالم «الأفعال التي لا لزوم لها»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بالقول إنه لا شك أن أي عمل يحتاج إلى عنصرين مهمين؛ عنصر المكان وعنصر الزمان. بالنسبة لعنصر المكان يستطيع الإنسان أن يتحكم فيه ويحدده على وجه الدقة، أما عنصر الزمان فلا يستطيع الإنسان أن يحدده

* عطفا على مقال دانا ميلبانك «رحيل هيغل والحرب على (داعش)»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أقول إن التاريخ الأميركي يعيد نفسه في إخفاقات حملة الرؤساء الأميركيين الذين يتبنون السلام فيقيلون وزراء الدفاع الذين فشلوا في الحرب. هكذا فعل الرئيس باراك أوباما عند إقالته لوزير