الأولـــــى

لقي ما لا يقل عن 70 شخصا مصرعهم، وأصيب العشرات في هجوم شنته ميليشيا شيعية على أحد مساجد السنّة، شمال بعقوبة، في مذبحة قد تؤجج الصراع الطائفي في البلاد، من جديد، في الوقت الذي تحاول فيه بغداد تشكيل حكومة لا تقصي أحدا لمحاربة متشددي «داعش»، الذين أثار صعودهم قلق القوى الغربية. وطبقا للمصادر الأمنية،

يشهد مجلس النواب الأميركي في الوقت الحالي تحركا تقوده النائبة ميشيل باكمان ويدعمه 7 نواب جمهوريين آخرين لاصدار قانون من اجل تصنيف جماعة الاخوان المسلمين والجمعيات التابعة لها منظمات ارهابية, ويحمل مشروع القانون رقم (اتش. ار 5194 لعام 2104). ويأتي ذلك وسط انتقادات وجهت الى إدارة الرئيس الأميركي، باراك

بدأت حركة حماس مرحلة جديدة أمس في الحرب التي دخلت يومها الـ46، بإطلاق ما وصفته حملة «خنق الرقاب» ضد مشتبهين بالتخابر مع إسرائيل والذين يطلق عليهم فلسطينيا مصطلح «العملاء». وقتلت حماس في يوم واحد 18 منهم رميا بالرصاص في شوارع قطاع غزة وأمام العامة، في خطوة أرادت من ورائها التأكيد على مواصلة الحرب الداخلية

قالت مصادر سياسية يمنية لـ«الشرق الأوسط» إن اللجنة الرئاسية التي أوفدها الرئيس عبد ربه منصور هادي إلى زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي، لنزع فتيل أزمة مشتعلة بسبب محاصرة الجماعة لصنعاء، لم تتوصل إلى حلول نهائية. واستمرت في المقابل أمس مظاهرات الحوثيين حول صنعاء وداخلها، للمطالبة بإسقاط الحكومة، بعد انقضاء

أكد رئيس «القوات اللبنانية» سمير جعجع أنه غير خائف على مسيحيي الشرق، وحضهم على التشبث بأرضهم على الرغم مما يجري حولهم «لأنهم ليسوا أجانب على الأرض بل من صلبها». وقال جعجع في حوار مع «الشرق الأوسط» إن المسيحيين ليسوا مستهدفين بالتحديد فيما يجري في العراق والمنطقة «فهم يواجهون ما يواجهه بقية أبناء البلاد

أصدر حاكم ولاية ميسوري الأميركية، مساء أول من أمس، أمرا إلى قوات الحرس الوطني بالانسحاب من بلدة فيرغسون، إثر انحسار التوترات بعد نحو أسبوعين من احتجاجات غاضبة على مقتل الشاب الأسود مايكل براون (18 عاما) في التاسع من أغسطس (آب) الماضي برصاص ضابط شرطة أبيض. وجاء أمر الانسحاب بعد يوم من قيام وزير العدل