الأولـــــى

«حكومتان ومجلسا برلمان»، هكذا بدا المشهد السياسي في ليبيا أمس، بينما سكان العاصمة طرابلس يتعرضون لانتهاكات واسعة لحقوق الإنسان كشفت عنها مصادر رسمية وسكان تحدثوا لـ«الشرق الأوسط». وجرى حرق وإتلاف منازل بعض الشخصيات القيادية في الزنتان والميليشيات المتحالفة معها بالإضافة إلى منازل عدد من المسؤولين، بمن

أكدت مصادر عراقية مطلعة لـ«الشرق الأوسط» أمس, سحب المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، ملف العراق من قاسم سليماني، قائد فيلق القدس في الحرس الثوري، وتسليمه إلى نائب الأخير حسين همداني. وعزا مصدر القرار إلى «اعتقاد خامنئي بفشل سليماني في إدارة الملف العراقي وفق ما تقتضيه مصلحة إيران». وكشف المصدر، وهو

كشف قيس عبد الكريم (أبو ليلى) عضو الوفد الفلسطيني المفاوض إلى محادثات القاهرة «المعلقة حاليا» بشأن التهدئة في قطاع غزة ووقف العدوان الإسرائيلي، عن أن الفلسطينيين وافقوا على اقتراح مصري جديد يقضي بالقبول بهدنة مفتوحة غير محددة بسقف زمني على قاعدة تفاهمات 2012. وقال أبو ليلى في بيان أمس: «الحديث الآن

طرحت جماعة الحوثي المتمردة في اليمن 7 شروط على الرئيس عبد ربه منصور هادي مقابل رفع مخيمات الاعتصامات ووقف احتجاجاتهم، من بينها إقالة الحكومة وتشكيل أخرى برئاسة شخصية مستقلة، وشراكة واضحة وكاملة في الحياة السياسية وفي اتخاذ القرار السياسي. وجاءت مطالب الحوثيين في رسالة وجهوها إلى الرئيس هادي، قالوا

تعمل وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) على توفير خيارات للرئيس باراك أوباما بشأن ضربات محتملة ضد مواقع تنظيم «داعش» في سوريا، حسبما أعلن البيت الأبيض أمس. وأكد جوش إرنست، المتحدث باسم البيت الأبيض، أن الرئيس أوباما لم يقرر بعد توجيه ضربة جوية ضد تنظيم «داعش» داخل الأراضي السورية، مضيفا أن المستشارين

جذب مقتل الصحافي الأميركي جيمس فولي على يد ما بدا أنه متشدد بريطاني الانتباه من جديد إلى المخاطر التي يشكلها المتطرفون من شباب المسلمين البريطانيين، فيما تشير الحكومة إلى أن نحو 500 بريطاني وبريطانية أو أكثر ذهبوا للقتال مع الجماعات المسلحة في كل من العراق وسوريا، وقد عاد بعض منهم بالفعل. وتراقب بريطانيا