الأولـــــى

واصل تنظيم «داعش» تقدمه في محافظة الأنبار غرب العراق واستولى أمس على معسكر هيت ليسيطر بشكل كامل على هذا القضاء (150 كلم غرب بغداد) بعد انسحاب الجيش العراقي من المعسكر باتجاه ناحية البغدادي, حيث قاعدة «عين الأسد» الجوية المهمة. وبينما وصف مسؤولون عسكريون عراقيون انسحاب الجيش بأنه «تكتيكي»، فإن ضابطا

قال الأمير سعود الفيصل، وزير الخارجية السعودي، إن إسهام إيران في حل مشكلات المنطقة يرتبط بسحبها لقواتها من سوريا والعراق واليمن، مؤكدا أنه سيكون مرحبا بها في حال أرادت أن تكون جزءا من الحل لا المشكلة. وجاءت تصريحات الفيصل في مؤتمر صحافي عقده مع نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير في جدة أمس. وأكد

كشفت مصادر لبنانية مطلعة على ملف المفاوضات الحالية في موضوع الهبة الإيرانية لدعم الجيش اللبناني أن الأميركيين «تمنوا» على مسؤولين لبنانيين ألا يتسرع لبنان بقبول الهبة. وكان الأمين العام لمجلس الأمن القومي الإيراني علي شمخاني أعلن خلال زيارته إلى بيروت نهاية الشهر الماضي عن هبة للجيش اللبناني. غير أنها

اقتحم المتمردون الحوثيون أمس مقر محافظة الحديدة، فيما كانوا يتجهون لبسط سيطرتهم على ميناء الحديدة، ثاني أكبر موانئ اليمن، حسبما أكدت مصادر محلية لـ«الشرق الأوسط». وأضافت المصادر أن المسلحين اجتمعوا مع المحافظ، صخر الوجيه، لعدة ساعات، بينما كانوا يحاولون الاستيلاء على الميناء الذي يبعد أقل من كيلومتر

أصدرت محكمة في السعودية، أمس، أحكاما ابتدائية بالقتل تعزيرا على سعودي ومصري وتشادي، والسجن حتى 33 سنة لـ18 آخرين من جنسيات مختلفة بعد ادانة بعضهم بمواجهة رجال الأمن بالأسلحة النارية في حي الخالدية داخل منطقة الحرم المكي بمكة المكرمة في 2003، واستهداف سجن الرويس في جدة، وتفجيره وتهريب من بداخله، فيما

كشف الشيخ يوسف القرضاوي, رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين, في شريط فيديو عن أن زعيم تنظيم «داعش», أبو بكر البغدادي, كان في سن الشباب من الإخوان المسلمين, لكنه كان يميل إلى القيادة، وأغراه «داعش» بالقيادة بعد خروجه من السجن، مشيرا إلى أن «هذه الجماعة انضم إليها أيضا شباب من قطر وغيرها من الدول، تحت