* بخصوص خبر «الداخلية العراقية: مقتل 21 مسلحا ينتمون إلى (داعش)»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أرى أن الوضع في الأنبار لا يحسد عليه أحد، حيث الرصاص يخترق الطرق والشوارع ليصيب موقعا معاديا كأنما الرصاص له عين وعقل ليبتعد عن بيوت الأبرياء ويصيب العدو. إنه عمل مجنون لا يتقبله عقل، وعلى العقلاء