بريـد القــراء

حول خبر «(داعش) تقطع ماء الفرات عن جنوب العراق»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أنه من الخطأ ضرب الذين يحتلون سد الفرات بسبب ما قد يسببه هذا العمل الأهوج من خطر انهيار السد والذي قد يهدد المناطق المجاورة بالفيضان، فقد كان من الضروري أخذ الاحتياطات الكافية في مثل هذه المواقع المهمة

بخصوص خبر «شركة أدوية بريطانية تحقق في مزاعم تقديم رشى لموظفين حكوميين بالعراق»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أرى أن الرشوة في بلادي أصبحت علنية، فمن النادر أن ترى شخصا يتعاطى بها بصورة سرية، فالرشى لها عدة أشكال ولكن الشكل الشائع في مجال المواد الصيدلانية «الأدوية» هي أن الطبيب المعالج يشترط

فيما يتعلق بخبر «الخارجية الإماراتية تؤكد متابعتها للاعتداء على ثلاث مواطنات في لندن»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أتساءل كيف لمثل هذه الأفعال أن تحدث في لندن بلد الحريات، وكيف لنا نحن أن نسمح لنسائنا بالسفر دون وجود من يرافقهن ليمنع حدوث أي مكروه لهن؟ لا بد أن تتدخل الخارجية الإماراتية بشكل

بشأن خبر «ضابط في البيشمركة يمثل أمام القضاء العراقي بتهمة قتل صحافي»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري أنه ما زال البعض يعتقد أن الملازم أول أحمد إبراهيم لا ينتمي إلى البيشمركة، اللواء الرئاسي الذي يتبع وزارة الدفاع، وهو ليس منتسبا إلى وزارة البيشمركة، إلا أنه محسوب على النظام لشدة

تعليقا على خبر «(داعش) تلجأ إلى (حرب المياه) مع الحكومة العراقية لشل حركة القوات العسكرية»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أجد أنه بعد أن انكشفت يوما بعد يوم حقيقة عمالة «داعش» المتفرعة من «القاعدة» لإيران والنظامين العراقي والسوري، كان لا بد من مواجهة مباشرة بين هؤلاء المرتزقة والمالكي على

فيما يخص مقال طارق الحميد «الأسد ونصر الله.. المصدر واحد»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن الموقف الأميركي حتى الآن موقف متخاذل لا يرتقي إلى مستوى الخطابات الرنانة لأوباما حين كان يطالب بشار بترك السلطة ووضعه للخطوط الحمراء التي تخطاها النظام السوري بكل سهولة غير مبال، الثورة

بخصوص مقال مشاري الذايدي «صناعة الخوف إخوانية»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أن هذه الجماعات الإرهابية التي تنسب نفسها إلى الإسلام بعيدة كل البعد عن الإسلام، بل هي بعيدة كل البعد عن كل الأديان وبعيدة عن الإنسانية، إنها جماعات لا تنتمي إلى عالم البشر والدليل على ذلك أنها لا تتوقف

أود أن أقول بخصوص مقال سمير عطا الله «هل زالت المعمقات؟»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، إنني أعتقد أن الكتاب الورقي وكذلك الصحيفة الورقية هي أكثر متعة للقارئ، وتعد مرجعا مفيدا ومهما له، أما كل ما هو إلكتروني فقد تسبب الإشعاعات الناتجة عن استخدامها ضررا للبصر وبعض أعضاء الجسد، فإن جل من يقرأها

أود أن أعلق على مقال خالد القشطيني «الربيع العربي في ألمانيا»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، بالقول إن الغزو الأميركي للعراق بعد 9 أبريل 2003 أسقط كل النظريات السياسية حيث لم تعد هناك لغة مفهومة في العالم أجمع يمكن أن تصف ما يجري على أرضه، فالنكات السياسية التي تتحدث عما يجري هناك بدلا من أن