بريـد القــراء

حول خبر «إيران على عتبة امتلاك السلاح النووي»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أن إيران وروسيا قد نجحتا في التلاعب بالغرب وأميركا، حيث شغلتا الجميع بالحرب في سوريا لمدة ثلاث سنوات، وشعر الغرب بالسرور الضمني وتباطؤ حل أزمة الشعب السوري بهدف إضعاف سوريا وتدميرها فهي جارة إسرائيل، وكانت

بخصوص خبر «مسلحو (داعش) يعيدون فتح مياه الفرات بعد إغراق قرى قرب الفلوجة»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أرى أن هذا ما لاحظناه في الأيام السابقة، فبمجرد مهاجمة «داعش» أو إصابة السد بأي خسائر سوف تؤدي إلى غرق المناطق القريبة من سد الفرات وهذا ما حصل فعلا. والحمد لله أن «داعش» كانت المتضرر وإلا

تعقيبا على خبر «دمشق تعلن أن الانتخابات الرئاسية في موعدها.. والمعارضة تراها تمهيدا لإعادة الشرعية للأسد»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أقول إن من يرفضون وجود بشار الأسد ولا يؤمنون بالانتخابات المفبركة يتعين عليهم أن يجدوا صيغة تلبي الحد الأدنى من مطالب الشعب الأبي الذي خاض ثورة أسطورية

فيما يخص مقال سمير عطا الله «هات اسحرنا»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن حلم مارتن لوثر كينغ الأسود بذر بذوره إبراهام لينكولن، وسعى لتحقيقه جون كيندي ووالتر ليبمان ذوا البشرة البيضاء، فأصبح ابن كينيا الأسود سيدا للبيت الأبيض. أما الكابوس الذي يعيشه الأفريقي ويتجرع مرارته،

أود أن أقول بخصوص مقال يوسف الديني «إنعاش قلب (الإخوان).. كيف ولماذا؟!»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، إن المشكلة هي في رأيي أن جماعة الإخوان المسلمين طالما دعوناهم لأن يعترفوا بأخطائهم وينبذوا العنف حتى يكون لهم موقع في الحالة السياسية القادمة دون أي تهميش، ولكنهم يدفعون الآن ثمن ما قدمت عقولهم

عطفا على مقال ميشيل كيلو «أكاذيب!»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري إنه نتيجة 50 سنة عجاف ودعم عالمي لنظام إرهابي فاسد يقوده بشار الأسد ولانتشار الاستبداد في المنطقة، فإن ملالي إيران استغلوا هذا الوضع، فهم يريدون استعمار العالم العربي لأنهم أعلنوا الحرب والقتل لمن يخالف أفكارهم،

أود أن أعلق على مقال عبد المنعم سعيد «الكهرباء ورئيس الوزراء!»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، بالقول إنه للأسف، مصر على مدى ثلاثين سنة مضت كانت حقل تجارب في كل المجالات؛ بداية من التعليم الذي أصبح سيئا للغاية، ومخرجاته واضحة الآن في شغب وتخريب الجامعات من قبل طلاب ليس لديهم حس أو انتماء لهذا

بخصوص مقال طارق الحميد «كيف يفكر حلفاء الأسد؟»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أنه بإمعان التفكير في من يحارب نظام بشار الأسد نجد بكل أسف أنهم الجماعات الإسلامية الموجودة في سوريا باختلاف مللهم وطوائفهم. أما معارضة الفنادق الفخمة، فهم لا يشعرون بما يحدث من معاناة حقيقية لشعب هدمت