السبـت 11 جمـادى الثانى 1435 هـ 12 ابريل 2014 العدد 12919  







بريـد القــراء

اختلاف المواقف
* حول خبر «أميركا تعلن أنصار (بيت المقدس) جماعة إرهابية»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أن تورط الإخوان في دعم الإرهاب متمثلا في أنصار بيت المقدس حقيقي، وما يفعله شباب الإخوان بالجامعات هو عين ما يفعله أنصار بيت المقدس وهدفهما هدم مؤسسات الدولة. منطقي أن المستفيد من الإرهاب شريك
تصريحات حزب الله
* فيما يتعلق بخبر «نائب أمين عام حزب الله: إما التفاهم مع الأسد أو بقاء الأزمة مفتوحة»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، أرى أنه من حق نائب الأمين العام أن يقول ما يشاء، وسنسمع في الأيام القادمة تصريحات رنانة من مجرمي الحرب سواء من حزب إيران أو النظام السوري، ولا نستبعد أن يطل علينا جزار دمشق
تفجيرات بغداد
* تعليقا على خبر «14 سيارة مفخخة هزت بغداد وجنوبها موقعة عشرات القتلى والجرحى»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، أجد أن هذه الانفجارات ليست لها علاقة بالمناسبة التي مرت ذكراها الحادية عشرة، حيث إن الانفجارات باتت سمة أساسية يعيشها المواطن العراقي وليس في بغداد فقط بل في مجمل المحافظات العراقية،
الحرب الباردة
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «روسيا وإيران وإيقاظ الحرب الباردة»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أن عودة التمدد الروسي واحتلال البلاد التي انفصلت عن الاتحاد السوفياتي وبالقوة.. كل ذلك سيكون بداية النهاية وسيؤدي إلى سقوط موسكو والكرملين نفسه لأن الشعوب التي لا ترغب في أن تكون
مخاوف السودان
* بشأن خبر «جنوب السودان يتهم الخرطوم بقصف جوي (غير مبرر) لأراضيه»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري أن هذا ما كنا نخشاه ونجزم أن هناك قوى من داخل الحكومة لا يسعدها التقارب مع حكومة الجنوب وتدعم المتمردين الجنوبيين وتتخذ من مطاردات الجبهة الثورية ذريعة، وقد تابع العالم نفي المتحدث
تدمير العراق
* تعقيبا على خبر «المالكي يتعهد بحسم قضية الفلوجة.. ويدعو عشائرها إلى تحمل مسؤولياتهم في تحريرها»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أقول: إن المالكي يتكلم وكأنه محلل سياسي! ناسيا أنه المسؤول التنفيذي الأول في الدولة، وأنه منتخب ديمقراطيا! ولذلك فواجبه إما أن يتخذ موقفا مناسبا لحل الإشكال
مشكلة المياه
* أود أن أقول بخصوص مقال زاهي حواس «سد النهضة»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، بأنه في عام 1705 هدد الأحباش سلطنة الفونج في السودان بتغيير مجرى النيل الأزرق مما أدى إلى قيام حرب بين هذه السلطنة السودانية والحبشة انتهت بهزيمة الأخيرة، والآن يجب على مصر دفع فاتورة الغياب الطويل عن أفريقيا والإهمال
الانتصار على إسرائيل
* بعد قراءتي مقال صالح القلاب «نصائح قديمة مرفوضة.. و(الخيارات) الفلسطينية في الاتجاه الصحيح»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أقول: انتصر العرب على إسرائيل عام 1973 انتصارا عسكريا، وها هي الفرصة مواتية لينتصروا عليها سياسيا، إنها فرصة يجب ألا تذهب هباء منثورا، فكما يقول الكاتب إن أكبر
الاستعانة بالمستعمر
* أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «الجلّاد الصغير»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، بالقول: إنني أعتقد أن ما حدث في العراق بعد الاحتلال الأميركي الأخير أشبه ما يكون لما جرى في رواندا، فقد سلّم الاستعمار الحكم للتوتسي وهم أقليّة حتى يضمن عدم الاستقرار في البلاد، فكثرة النزاعات مدعاة للتخلف،
سلوك المتذمرين
* فيما يخص مقال مشاري الذايدي «صناعة التذمر في السعودية»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، أود الإيضاح بالقول: إن التذمر صفة ملازمة لقلة الوعي والإدراك بحقيقة الواقع، فلو أعطيت هذا المتذمر كل طلباته ووفرتها له مساء لأصبح يبحث عن تذمر جديد. تعيش بلادنا في هدوء وسكينة وأمن رغم المهددات التي حولها
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
إنعام كجه جي: «طشّاري» تعبير عن حالة الشتات العراقي الراهن
معرض لندن للكتاب.. الركود الاقتصادي يترك بصماته
إرنستو ساباتو: مزيج من السخرية والكآبة
ميسون صقر: اكتشفت أن أعمالي أكثر جرأة مني فأصبحت رقيبة على نفسي!
صورة الرجل في روايات رجاء العالم
اللحم التركي!