بريـد القــراء

بخصوص خبر «الأحزاب الشيعية والسنية والعلمانية تتفق على رفض ولاية ثالثة للمالكي»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أرى أن إمكانية توافق كتلة المواطن مع القانون بعد الانتخابات أكثر من توافقهم مع الأحرار، كون اتحاد كتلتي المواطن والأحرار لا يشكل قوة شيعية مؤثرة مما يجبر كتلة الأحرار الصدرية على

فيما يتعلق بخبر «إردوغان يتوعد بملاحقة (تويتر) بتهمة التهرب الضريبي»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أرى أن إردوغان يستمر في أسلوب التهديد والوعيد نفسه، حتى لمواقع التواصل الاجتماعي التي لن يطولها هذا التهديد، كما سيطول معارضيه، ولكنه أسلوب لا يدعو للتفاؤل وسط حالة عدم الاستقرار التي يمر بها

تعقيبا على خبر «شيخ الأزهر يقود مساعي لـ(المصالحة الدائمة) بين قبيلتي أسوان المتنازعتين»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أقول إن النزاعات القبلية موجودة منذ قدم التاريخ في كل الدول التي تعتمد في تكوينها الاجتماعي على القبيلة وشيخها الذي يكون في الغالب أكبرهم سنا وأكثرهم احتراما وتقديرا.

تعليقا على خبر «المحكمة الدستورية التركية توجه ضربة لمساعي إردوغان تحجيم (الكيان الموازي)»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أجد أنه نظرا لأن المحكمة الدستورية التركية تُعدّ كيانا مستقلا، فإن قراراتها حتى الآن غير مسيسة، لذا يجد إردوغان نفسه في موقف حرج نظرا لرفضها إصدار قرار بإغلاق مواقع التواصل،

بعد قراءتي مقال مات غروسمان «السياسة الأميركية سارت على نهج الليبراليين على مدى 70 سنة»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أقول: قرارات الكونغرس الأميركي أصبحت أكثر تحفظا من أي وقت مضى، بعيدا عن تهور سياسة الإدارة التي كلفت الخزينة الإميركية مليارات الدولارات، دون أي استفادة تُذكر، هذا

حول خبر «طهران تحصر خيار مرشحها الجديد للأمم المتحدة في فريق التفاوض النووي»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أتساءل لماذا استطاعت إيران أن تخوض كل معاركها على الأرض العربية من العراق إلى اليمن إلى سوريا ولبنان والبحرين، بينما لم يستطع العرب اختراق أراضيها؟ لماذا لا ينقل العرب الحرب إلى

بشأن خبر «معارك ضارية على مبنى المخابرات الجوية بحلب وتقصف أحياء موالية للنظام»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري أن البعض يقول إن هناك من العلويين من يقاتل حتى النهاية مع النظام لأن هؤلاء مقتنعون أن «السنّة» سيقتلونهم لمجرد أنهم علويون، وهي كذبة اخترعها هؤلاء أنفسهم ليبرروا حقدهم

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «حلفاء المالكي من متطرفي السنة!»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح بعض ما يدور في العراق: نعم، الآن تعمل حكومة المالكي جاهدة، وبكل الوسائل، في زعزعة الأمن، خاصة في المناطق الغربية باستخدامها السيارات المفخخة والعبوات الناسفة، وما إلى ذلك، لتبعد أهل السنّة

عطفا على مقال فائق منيف «الصراع الإسلاموي على السلطة بين مصر وتركيا»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري أنه بعد أن انتهى الصراع مع «الإخوان» في مصر، انتقلت ساحة المعركة إلى تركيا التي تحلم بعودة الحكم الإسلامي، كما يزعمون. وعلى الرغم من انتشار أماكن بيع الخمور في كل نواحي إسطنبول،

فيما يخص مقال رحاب أبو زيد «كيف للإعلام أن ينهض بوعي المجتمعات العربية؟»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه كثيرا ما يوظف الإعلام بالخطأ في نشر التوجهات السياسية للسلطة الحاكمة، بعيدا عن أي أهداف نبيلة تخدم الوطن والمواطنين، فبدلا من استخدامه في نشر التعليم والثقافة والوعي

أود أن أعلق على مقال خالد القشطيني «ضجة على شواطئ بغداد»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، بالقول إن هذه الأحزاب التي استوردتها لنا أميركا خصيصا للعراق تستثمر في الجهل والتخلف لتدمير العراق خدمة لأعدائها، مما يثير الشك والتساؤل: أين منظمات حقوق الإنسان؟ أين منظمة الأمم المتحدة وهي ترى مبادئها