الاربعـاء 11 رمضـان 1435 هـ 9 يوليو 2014 العدد 13007  







بريـد القــراء

علاقات
* حول خبر «قطر وإيران تقويان العلاقات بمنطقة تجارة حرة مشتركة»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن مثل هذه الاتفاقيات والعلاقات تعد نقطة ضعف تبعد قطر كثيرا عن محيطها الخليجي والعربي بوجه عام، في حالة نادرة من الإصرار على استعداء الآخرين بمثل هذه العلاقات التي ستعود بخسائر أكثر من
تكافل
* بخصوص خبر «السيسي يتهم جماعة الإخوان باستغلال زيادة أسعار الوقود لتهييج الشارع»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أرى أنه لا بد من سد الثقب في قاع الإناء قبل أن نبدأ صب الماء بداخله، وهذا يشجع المحبين لمصر على أن يساهموا في ملء هذا الإناء. لا بد من توجيه الدعم، فلا يصل إلى هؤلاء الذين يمتلكون
طائفية
* فيما يتعلق بخبر (المالكي يخطف مفهوم «الكتلة الأكبر» من التحالف الشيعي)، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أرى أنه بات واضحا بأن ديكتاتورية صدام هي مرض تم نقله بكل سلبياته إلى اتباع إيران، لا بل إن ايران الآن لا تدعم سوى ديكتاتورية السلطة الطائفية، فلما إذن الحديث من قبل من هم في السلطة عن مساوئ
تعارض
* بشأن خبر «الائتلاف السوري ينتخب رئيسه اليوم رغم دعوات للتأجيل»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أجد أنه يبدو من حالة التعارض والاختلاف بين المعارضة السورية أنها سبب جديد لتأخر حل الأزمة السورية، كما لو كانت الأهداف متعددة لهؤلاء والمنظور مختلف، كل هذا التعارض والتأجيل يأتي على
سلام
* تعقيبا على افتتاحية «الشرق الأوسط»: «الانتفاضة الثالثة و«موت» عملية السلام»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول إن السلام بين الفلسطنيين والإسرائليين لا يحتاج إلى مبعوثين مثل أنديك وغيرهم من قبل جاؤوا وذهبوا بدون فائدة! الحقيقة أن الولايات المتحدة لا تريد أن يتحقق السلام العربي الإسرائيلي
جامعة
* عطفا على مقال سليمان جودة «أي سيارة يستقلها الأمين العام للجامعة العربية؟»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أتساءل قبل أي شيء عن دور الجامعة العربية الحقيقي ووجوده على أرض الواقع، هذا قبل الدخول في تفاصيل تخص رئيس الجامعة من سيارة يركبها أو خلافه، أجد أنه من الأفضل والأوفر هو
أخطاء
* بخصوص مقال سمير عطا الله «السفارة والإدارة»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أنه عندما تتم معالجة خطأ بخطأ آخر أشد فداحة، هذا يزيد الأمر تعقيدا، وما الإعلان عن طرح اسم أحمد الجلبي ليحل مكان نوري المالكي إلا مخاطرة قد تؤدي إلى ما هو أكثر خطورة. لذا يحق لنا أن نتساءل هل مجيء الجلبي
حيل
* أود أن أعلق على مقال مشاري الذايدي (خليفة «داعش» أحرجهم!)، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، بالقول إن داعش والقاعدة صناعة دوائر استخبارات قرأت تاريخنا وتراثنا وعقيدتنا جيدا، فخرجت بالمخططات التي نعيشها اليوم! كل القصة محورها تل أبيب وطهران، وبالطبع المخابرات الأميركية، وللأسف شاركتها بعض من
الأخلاق
* فيما يخص مقال طارق الشناوي «نفتح الشباك أم نغلق الشباك؟!»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن الشاعر يقول: إنما الأمم الأخلاق ما بقيت.. فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا. لذلك يركز أعداء مصر على أخلاق الشباب ليهدموها، ويقضوا بذلك على القوى البشرية التي تمثل القوى الاستراتيجية لمصر،
أبطال
* بعد قراءتي مقال ديانا مقلد «نسينا رزان زيتونة»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول: كم هو عدد المختطفين والمعتقلين في سجون النظام السوري، وما هو عدد المفقودين ولا نعرف عنهم شيئا ولا ندري هل هم أحياء أم أموات؟ كل هؤلاء لم ننسهم ولن ينساهم التاريخ مهما طال زمن الظلم، فلا بد يوم أن ينجلي
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
دراسة: المدارس تعاني من نقص حاد في برامج التوعية الأمنية
«الهدايا الرمزية».. آخر مهمات زوار المدينة المنورة في رمضان قبل مغادرتها
مصادر في «الشورى» لـ «الشرق الأوسط»: اعتماد تنظيم هيئة عامة لـ«الأوقاف» قريبا
الصوم والصحة عنوان لفعاليات معرض تطوعي في الأحساء