* بعد قراءتي مقال سمير عطا الله «أكثر من مأساة»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول: متى تعود القيادة العربية لعهدها السابق ولدورها الريادي الذي كان محط أنظار العالم، كيف نسي هؤلاء أن العلماء والمفكرين والمبدعين كانوا عربا منذ فجر التاريخ، وهل وصل بنا التخاذل والهوان إلى هذا الحد الذي