بريـد القــراء

* حول خبر (السلطات السعودية تحقق مع رجل دين سهلت عودته بعد انشقاقه عن «داعش»)، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن هذه من الفرص التي يجب ألا تفوت وتقتل بتحويلها إلى الحل الأمني، بل يجب استثمارها وغيرها لكي يتم كشف زيف تلك الجماعات الخارجة وبطلان جدوى منهجها المتطرف، إذا ما أحسن التعامل

* بخصوص خبر «أكثر من 130 قتيلا وألف جريح في غزة.. وإسرائيل تحشد للعملية البرية وسط اعتراضات»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أرى أن حالة التصعيد في غزة قد دخلت أسبوعها الثاني من دون أن يحرك العرب أو حتى المجتمع الدولي بأكمله ساكنا، ولم يكن مقتل 130 نفسا كافيا لأن يلتفت أحد لفظاعة المشهد، لكن

* تعقيبا على خبر «السيسي وبلير يقودان محاولات التهدئة ووقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول إنه لا بد من اتخاذ خطوات إيجابية وسريعة توقف هذا النزيف الذي يحدث في غزة، دون أي توقف بعد وقوع أكثر من مائة وثلاثين قتيلا فلسطينيا وآلاف الجرحى والمصابين،

* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد («داعش» ليست بالخبر السيئ!)، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن ظهور داعش دق ناقوس الخطر في كل البلدان العربية التي اخترقتها والتي لم تخترقها بعد، وأضفت بعدا جديدا للجماعات الإسلامية التي ظهرت في دولنا العربية مؤخرا لتنفي عنها انتماءها للإسلام والمسلمين،

* فيما يتعلق بخبر «دمار ومؤسسات منهوبة وقناصة في مدينة عمران اليمنية»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أرى أن سيطرة الحوثيين على مدينة عمران الأقرب إلى صنعاء يعد كارثة على اليمن، وتمدد قواتهم في شتى بقاع اليمن يأتي تباعا لهذه الخطوة التي كان يجب أن يتم وقفها منذ الوهلة الأولى، وقلة الحضور الأمني

* بشأن خبر «صمت رسمي في ليبيا عقب إغلاق محتجين لميناء البريقة النفطي»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أن المطالب الفئوية لحراس الأمن في ميناء ضخم مثل هذا، من شأنه أن يؤخر عملية بناء ليبيا، فميناء البريقة النفطي من الموانئ الرئيسة التي لا يمكن أن يتم إغلاقها لهذه الأسباب البسيطة،

* أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «خطأ أميركا وليس المالكي وحده!»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، بالقول إن الخطأ الأميركي ظهر منذ عام 2003 بعد تدخلهم في العراق لإسقاط نظام صدام حسين، وتسليم البلد لسلطة طائفية تابعة لإيران، لاعتقادها أن إيران أقل خطرا عليهم خصوصا بعد أحداث سبتمبر. لذا نجد

* فيما يخص مقال أمل عبد العزيز الهزاني «قميص غزة»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه لم تكن مغامرات حماس محسوبة بشكل كاف، قبل هذا التهور الذي بدأ باختطاف الجنود الإسرائيليين الثلاثة ليقتل في المقابل المئات من الفلسطينيين من دون وجود لأي من القادة الفلسطينيين الذين أشعلوا

* عطفا على مقال خالد القشطيني «البخيل في رمضان»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أن رمضان هو شهر الجود والكرم والإحسان، شهر تكثر فيه الزكوات والصدقات، شهر تنتشر فيه الأعمال الصالحات، شهر تقام فيه موائد الرحمن هنا وهناك لإفطار الوافدين، الذين يحل عليهم موعد الإفطار، وهم خارج بيوتهم