الاربعـاء 18 رمضـان 1435 هـ 16 يوليو 2014 العدد 13014  







بريـد القــراء

معايير
* فيما يتعلق بخبر (ترشيح سليم الجبوري لرئاسة البرلمان يصطدم بـ«السلة الواحدة»)، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أتعجب لاستمرار هذه المهاترات والمشاحنات بين الكتل السياسية العراقية، وكأن التجربة العراقية هي التجربة المثالية في اختيار مسؤولي المناصب، وكأن العراق هو الوحيد بالكون الذي لديه معايير
تدهور
* بشأن خبر «الحوثيون يخوضون معارك للسيطرة على جبل استراتيجي يطل على صنعاء»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أن تقدم الحوثيين وسيطرتهم على الجبال والمواقع الاستراتيجية التي يتمركزون بها مازال مستمرا، وسط تصد ضعيف وعدم القدرة على صد هذا التقدم، أو حتى تحجيمه للسيطرة عليه، لذا وجب
إهمال
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد (ما أهمية الدوري و«البعث»؟)، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أسأل ما الذي بقي من الدولة العراقية بعد كل هذا التدهور والدمار؟ لقد حولها المالكي بمحاولته التفرد بالسلطة من دولة إلى خراب، لتصبح دولة ميليشيات وخطف وقتل على الهوية، وابتزاز للناس وإعطاء الميليشيات
القرار
* حول الافتتاحية «وفاق وطني أم اختطاف للقرار الفلسطيني؟»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن حماس ومعها الجهاد والقسام وزعماء المقاومة قد اختطفوا القرار الفلسطيني الذي لم يكن منذ 1948 في يد شعب فلسطين، كما كان في السابق القرار لحركة فتح التي كانت لها مغامرات في الأردن ولبنان وحملت
القضية
* أود أن أعلق على مقال سلمان الدوسري «مأساة في غزة»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، بالقول إن تهور حماس واجهه رد فعل إسرائيلي مبالغ فيه، وصمت دولي معروف الأسباب، فإسرائيل لن تحترم أي قوانين غير القوة، والموقف العربي لا يخرج عن الشجب والانكار على استحياء من دون أي رد فعل يطرح أي حلول للأزمة،
استغاثة
* عطفا على مقال رولا سلامة «خوف أم فلسطينية في القدس الشرقية»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أنه مثلما اختطف ثلاثة جنود إسرائيليين وقتلتهم، كانت ردة فعل الإسرائيليين بالتنكيل والتعذيب للشاب محمد أبو خضير وحرقه حيا، لكن الأمر لم يستنكره الرأي العام العالمي، حتى أن رئيس السلطة
دراما
* بعد قراءتي مقال طارق الشناوي «تاريخ بالفلفل والشطة!»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول: إلى متى سيظل هذا السؤال قائما هل انتحر المشير عبد الحكيم عامر أم قتل بالسم؟ لقد مضى على وفاة المشير عامر سنوات طويلة ولا يزال البعض يطرحون هذا السؤال من حين لآخر، ولا أدرى ما الفائدة التى ستعود
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا
الأمير الحسين بن عبد الله الثاني
الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي
لحسن حداد
المهندس إبراهيم محلب
حسين شبكشي
سلامة النعيمات
مولاي حفيظ العلمي
الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة
منى الهراوي