* بخصوص خبر «المجلس الأعلى والتيار الصدري يتجهان لطرح الجلبي بديلا للمالكي»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، أرى أنه بعد كل هذه المهاترات والتشنجات والصراعات والحروب والمعارك يتجه المجلس الأعلى والتيارالصدري لاختيار نسخة لا تختلف عن المالكي سوى بخطوة واحدة، فكلاهما يمثل التيار الانتهازي الطامح