* تعليقا على خبر «عشرات الجثث في حقول قمح بعد سقوط الطائرة الماليزية»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أجد أن الحقيقة تاهت بين قوات الانفصاليين والقوات الأوكرانية والروس، ولم يعرف أحد حتى الآن من وراء حادث تحطم الطائرة الماليزية التي يرجح أنه كان على متنها العديد من الأطباء، ليظل الحادث غامضا،