بريـد القــراء

* حول خبر «جندي ينشق عن الجيش اللبناني وينضم إلى (جبهة النصرة)»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أتساءل هل جبهة النصرة تنتظر أن ينضم لها أحد المنشقين عن الجيش، وهي جبهة لا تضم إلا كل من باع وطنه ومبادئه من أجل مصالحه وأهوائه، يكفي أنها جبهة إرهابية لا عمل لها إلا ترويع الآمنين وقتل الأبرياء

* بخصوص خبر «تقارير عن (رحلات سياحية) ينظمها (داعش) بين سوريا والعراق»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أرى أن ما يجب الاهتمام به هو كيفية الخروج من هذا المأزق الخطير، وذلك لا يمكن تحقيقه إلا بتشخيص ومعالجة السبب الذي أدى إلى هذا الوضع الكارثي الخطير والذي هو بكل وضوح ودقة وموضوعية تسلط المالكي

* عطفا على مقال عثمان ميرغني «كيف نفهم حرب غزة؟»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أجد أن أحداث غزة هي مجرد مؤامرة جديدة قادتها حماس من أجل استعادة وجود الإخوان المسلمين من جديد في محاولة أخيرة لإنقاذهم ولكن دون جدوى، ذلك بمساعدة إسرائيلية صريحة لأنها ستكون الرابح الأكبر من هذه

* بشأن خبر «عمران تعود لقبضة الحكومة اليمنية بعد اتفاق بانسحاب متمردي الحوثي»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أرى أن عودة السيطرة على عمران تعد خطوة جيدة وبادرة أمل أن تستعيد الحكومة اليمنية هيبتها من جديد بفرض سيطرتها الأمنية على كل أرجاء اليمن وعودة النازحين من المناطق المنكوبة

* تعقيبا على خبر «مجلس حقوق الإنسان يقرر تشكيل لجنة للتحقيق في الانتهاكات الإسرائيلية في غزة»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أسأل ماذا ينتظر مجلس حقوق الإنسان أو مجلس الأمن حتى يتخذ خطوات فعلية للتدخل لإنقاذ غزة من هذه الانتهاكات المتكررة التي لا تحتاج لأي مؤشرات أو دلائل تؤكد بشاعة

* بعد قراءتي مقال نبيل عمرو «ما يلي وقف إطلاق النار المفترض»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول: رغم كل هذه الخسائر التي حدثت في غزة وقتل أهلها وتشريدهم إلا أن العدو الإسرائيلي بدأ بالفعل يدرك مدى ضعفه أمام شعب أعزل ألحق به ولو ضررا بسيطا إلا أنه في رأيي لو جرى تسليح الفلسطينيين ودعمهم

* بخصوص مقال سمير عطا الله «الحطام»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن المرآة ما هي إلا تضخيم للذات، فتؤدي بالشخص إلى الإعجاب بنفسه، وإلى أشياء وسلوكيات غير مقبولة، وقد يتطور به الأمر لأن يحسب نفسه أفضل من غيره، وهنا تبدأ المأساة في حال كان هذا الإنسان بالفعل مسؤولا أو رئيسا، فيتصرف

* أود أن أعلق على مقال علي سالم «أنصار بيت من؟»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، بالقول إن الواقع الفعلي والعملي يؤكد أن الجماعة التي طلت علينا هنا في مصر عقب ثورة الشعب في 30 يونيو (حزيران)، والتي أطلقت على نفسها جماعة بيت المقدس واتخذت «لا إله إلا الله محمد رسول الله» شعارا وعلما أسود، ما

* فيما يخص مقال محمد النغيمش «ذاكرة اليد!»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن كثيرين من الجيل القديم كان يوصينا دائما ونحن أطفال باستخدام الورقة والقلم في عملية حفظ الكلمات الإنجليزية أو حفظ الآيات القرآنية وكذلك أبيات الشعر التي كانت مقررة علينا بالمدارس، وكنت أستغرب لماذا