بريـد القــراء

* حول خبر «إسرائيل تدرس خيار وقف النار من دون اتفاق»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن قرار وقف إطلاق النار لن يحل الأزمة بشكل كامل ليطرح حلولا طويلة الأمد، فلا بد في رأيي من اتفاق ملزم توقع عليه إسرائيل أولا، ويتعهد بتنفيذ هذا الاتفاق والإشراف عليه جهات خارجية دولية تتمتع بالحد

* بخصوص خبر «خبراء يتحدثون لـ(الشرق الأوسط) عن حقيقة (داعش مصر)»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أرى أن «داعش» ما هو إلا فرع من تنظيم القاعدة الذي يحاول الظهور تحت اسم جديد أطلق عليه اسم «داعش». هذا التنظيم في رأيي يقوم بما يقوم به تنظيم القاعدة سابقا، وعلى المنهج المنحرف نفسه الذي أهلك الحرث

* فيما يتعلق بخبر «فؤاد معصوم يؤدي اليمين الدستورية رئيسا للعراق بعد انسحاب برهم صالح»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أرى أن فؤاد معصوم اقسم اليمين الدستورية، وأصبح بذلك رئيسا لجمهورية العراق، وهو القسم نفسه الذي أداه جلال طالباني وقبله عجيل آلياور، ولكن ما فعلوه جميع هؤلاء ليس له علاقة بأرض

* بشأن خبر «(حزب الله) يعلن من دار الفتوى أن علاقته (شبه مقطوعة) مع تيار الحريري»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أنه بالفعل بدأ تزايد خوف «حزب الله» من الانشقاقات المتوالية لأفراد من الجيش اللبناني، ذلك لأن المسألة مرتبطة بالولاءات والانتماء إلى طائفة بذاتها تدين بالولاء الكامل

* تعقيبا على خبر «تركيا تؤكد أن لا سبيل لتوصيل المعونات إلى غزة إلا بالتواصل مع مصر وإسرائيل»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أرى أن تركيا ما زالت تصر على الإساءة لمصر بتصرفاتها غير المدروسة وغير الحكيمة، فرغم تعارضها المستمر مع الحكومة المصرية الجديدة، فإنها تعتقد أنها ستقوم بإحراج مصر بعد

* بخصوص مقال هاشم صالح «على نفسها جنت براقش!»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن الدول مهما كانت قوية ومتفوقة، وتمتلك ترسانة عسكرية كبيرة، ستجد أن قوتها تفقد فاعليتها إذا أفرطت في استخدامها فعلا. إن إسرائيل متغطرسة بقوتها وقنابلها تحصد أرواح عشرات الفلسطينيين الأبرياء، ولا يوجد

* أود أن أعلق على مقال علي سالم «يا نخلتين في العلالي»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، بالقول: إنه نظرا لما وصلت إليه حالة الأغنية في بلادنا العربية من إسفاف وانحطاط، سواء كان في الكلمات أو الألحان أو طريقة الأداء، أعتقد أن الفن يعد جزءا مهما جدا من ضمن منظومة المجتمعات الراقية المتقدمة، فلو

* بعد قراءتي مقال سمير عطا الله «القوة»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول: صراع القوة بين دول العالم تغيرت كل مقاييسه، فلم تعد الدولة الأقوى هي التي تمتلك ترسانة عسكرية أقوى، بل أصبحت الدول الأكثر تصنيعا تشكل تحديا وتنافسا في المضمار نفسه، ولكن نجد أننا حتى الآن لم ندخل على خط المنافسة،

* فيما يخص مقال وفيق السامرائي «هل بقي لـ(الدواعش) حلفاء؟»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أود الإيضاح بالقول: إنه قبل أن تصل «القاعدة» إلى العراق وصل فيلق بدر الإيراني بعد الاحتلال الأميركي مباشرة، وبدأ تنفيذ عمليات اغتيال واسعة، واتضحت من يومها السمات الطائفية للنظام الجديد وارتباطاته بأجندات

* عطفا على مقال خالد القشطيني «السلابة النهابة»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أنه بعد أن تحولت مدينة الموصل ومعظم المدن العراقية إلى خراب بفعل هؤلاء السلابين النهابين الذين أهلكوا الحرث والنسل نجدهم يحاربون حتى ثقافتنا ومعتقداتنا ويهدمون حتى المواقع الأثرية التي يبدو أنها تشكل