بريـد القــراء

حول خبر «العراق: مذبحة المسجد تهدد بتأجيج الصراع الطائفي»، المنشور بتاريخ 23 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أوضح أن الأمر أصبح معروفا بأن هناك إيرانيين إرهابيين مع النظام السوري الإرهابي، انتابتهم هستيريا من عزل المالكي الطائفي، فأمرت هذه الميليشياتها الإرهابية بقتل الأبرياء في المساجد، لتعطيل المسيرة الإصلاحية

تعقيبا على خبر «مصر تستأنف جولة جديدة من مفاوضات سد النهضة الإثيوبي الاثنين المقبل»، المنشور بتاريخ 23 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أقول إن السياسات المصرية وعلاقاتها الخارجية في تقدم بحمد الله، كنا ننتظر هذه الخطوة من الرئيس عبد الفتاح السيسي، تمهيدا للتوصل لاتفاق يرضي جميع الأطراف المتصارعة، ويعيد المياه

بشأن خبر «إسرائيل وحماس تتحفظان على مبادرة أوروبية تدعو إلى قرار ملزم من مجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 23 أغسطس (آب) الحالي، من وجهة نظري فإنه من الغريب أن إسرائيل هي من ترفض المبادرة الأوروبية لإنهاء أزمتها مع غزة، وإصرار نتنياهو على المبادرة المصرية، فهل يعني هذا أن المبادرة الأوروبية التي ستعرض على

فيما يتعلق بخبر «السيستاني يحذر السنة والأكراد من سقف المطالب العالي مع بدء العد التنازلي لتشكيل الحكومة»، المنشور بتاريخ 23 أغسطس (آب) الحالي، أرى أنه يبدو أن علاوي عرف الآن فقط، أن إيران هي من تختار من يحكم العراق، رغم أن هذه من الأمور البديهية، وعلى الحكومة الجديدة في العراق أن تكون صريحة منذ البداية،

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «المالكي لم يستوعب القصة بعد!»، المنشور بتاريخ 23 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أوضح أن المالكي الذي قال سوف تفتح أبواب جهنم على العراق، إذا تنحى عن السلطة، يحاول هو واتباعه حالما بأن يستمر بحر الدم في العراق ليثبت لخصومه بأنه هو صمام الأمان، فأية نصائح يعطيها المالكي وأين كان

بعد قراءتي مقال مشاري الذايدي «أول امتحان للعبادي»، المنشور بتاريخ 23 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أقول إن: حيدر العبادي أمامه فرصة تاريخية قد تكتب اسمه بحروف من ذهب إذا أحسن التصرف في أول امتحان فعلي وضع فيه، فهل يتخذذ قرارات تقرب الشعب العراقي كله له، أم أنه يستمر على سياسة خلفه المالكي في الحفاظ على

أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «كل الأحداث تؤدي إلى سوريا»، المنشور بتاريخ 23 أغسطس (آب) الحالي، بالقول إنه جاءت جريمة مقتل الصحافي الأميركي لتنبه الإدارة الأميركية بأن الوضع في سوريا أكثر بشاعة من كل ما يحدث في العراق حاليا، والذي جعلها تنطلق فورا لمساندة الأكراد في العراق لمحاربة ميليشيات داعش الإرهابية،

فيما يخص مقال محمد الرميحي «تطفيف مجلس الأمن!»، المنشور بتاريخ 23 أغسطس (آب) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن انحياز مجلس الأمن ظهر واضحا في آليات التدخل في العراق، وسكوته التام لما يحدث في سوريا وغزة مؤخرا. فالمكيال بمكيالين حسب المصالح الأميركية ظهر واضحا خلال الأعوام الثلاثة الماضية ولا يحتاج أحد لاكتشاف

عطفا على مقال راجح الخوري «من ترك الذئاب تعوي على الأبواب؟»، المنشور بتاريخ 23 أغسطس (آب) الحالي، من وجهة نظري أن المشكلة تكمن دائما في من يدفع فاتورة الحرب ويسدد ثمن التدخل الأميركي؟ فالمصالح الأميركية في العراق وفي أربيل تحديدا تستدعي مثل هذا التحرك السريع الذي لا يحتمل تأخير حفاظا على آبار البترول