بريـد القــراء

بخصوص خبر «المالكي يهاجم بايدن.. ويحذر الكتل السياسية ذات سقوف المطالب العالية من الخطة (ب)»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أرى أنه من الطبيعي أن يعارض المالكي مشروع الفيدرالية، ليس لحبه للعراق وضرورة تماسكه ووحدته، ولكن لأن الفيدرالية تتعارض والمشروع الخميني الذي يتبناه والذي تعهد بموجبه أن

فيما يتعلق بخبر «هادي يصف الحوثيين بالطائشين ويتوعد مسلحيهم بإخراجهم من محيط صنعاء»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أرى أنه فيما يبدو أن الحكومة لم تتعلم من التاريخ، فالثورة الأميركية كان سببها ارتفاع سعر الشاي، فارتفاع سعر المشتقات النفطية يسبب مشاكل لا حصر لها، وعليه لا بد من مراعاة ظروف اليمنيين،

تعقيبا على خبر «مؤشرات عن تسوية سياسية لمحاربة (داعش) قد تدفع نحو (التخلي عن الأسد) أو (تقليص صلاحياته)»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أقول إن هناك بوادر لانفراج الأزمة السورية تظهر بالأفق، بعد أن قررت الحكومة الأميركية التخلي عن حليفها بشار الأسد حامي الحدود الإسرائيلية وبائع الجولان،

بخصوص مقال نبيل عمرو «فلسطين وإسرائيل.. وتسويق النصر!»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أوضح أنه تحت وطأة الإحباط يفتقد التحليل الدقيق لما يدور في منطقتنا من أحداث يشوبها الكثير من التآمر، هل يجري تسويق ما نسميه نصرا على أنه انتصار فلسطيني أم انتصار لحماس وحدها دون غيرها؟ للأسف يجري تسويقه

بعد قراءتي مقال د. آمال موسى «التكلفة الاقتصادية للإرهاب»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أقول: تصرف المليارات من أجل تمويل الإرهاب دوليا كل عام، وهناك أجهزة استخباراتية وراء كل تخطيط يفرز هذه الجماعات لا يمكن التهاون بها ولا بضخامة تمويلها لهذا الإرهاب الذي يشكل حربا داخلية وسرية يمكن

أود أن أعلق على مقال د. باقر النجار «الحاضنة الاجتماعية للجماعة السلفية»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، بالقول إن مفهوم الجهاد قد تغير كثيرا، فقد فسره كثير من الجماعات كما يحلو لهم، أو كما يناسب توجهاتهم، هذا هو بيت القصيد، فقد تحولت حالة الغلو في الدين إلى تعصب يقلب الحقائق ويزيف المفاهيم ليزرع

عطفا على مقال محمد النغيمش «عقلية الإسفنجة!»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، من وجهة نظري فإن العقلية الإسفنجية هذه، عقلية سهلة ومريحة لا تثير أي مشاكل! تأخذ الكلام الذي يقال لها على عواهنه من دون تدقيق أو تمحيص وتصدقه، أما العقلية الصعبة والمتعبة فهي العقلية القانونية التي لا تتقبل أي كلام يقال