بريـد القــراء

حول خبر «الحوثيون يقطعون أوصال صنعاء ويفجرون مواجهات دامية»، المنشور بتاريخ 8 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أوضح أن اليمن يتعرض للحصار للمرة الثانية منذ أن تعرض إلى حصار السبعين في عام 1968 وهذه المرة الحصار من الحوثيين، وقد بدأوا بالإعداد لحصار صنعاء منذ رمضان الماضي، والرئيس يبحث عن تشكيل وزارة جديدة

بخصوص خبر «مسؤول فلسطيني: عباس مستاء من مخططات حماس لتدمير السلطة في الضفة»، المنشور بتاريخ 8 سبتمبر (أيلول) الحالي، أرى أنه ما أوقع وأبلغ ما وجّهه الرئيس عباس من نقد صادق لحماس، عباس الذي جاء بها إلى النور لتحكم الفلسطينيين، ما قيمة الديمقراطية والانتخابات النزيهة إذا كانت ستأتي بمن سيعرضون شعبه وقضيته

فيما يتعلق بخبر «إعلان تشكيلة حكومة العبادي والتصويت عليها في البرلمان مساء اليوم»، المنشور بتاريخ 8 سبتمبر (أيلول) الحالي، أتساءل هل ما يجري في العراق خلال هذه الفترة ممكن أن يجري في أي دولة بالعالم متحضرة كانت أم متخلفة، ما يقرأه المتابع ليس أكثر من اسماء ووزارات، وهذا الاسم يترشح لهذه الوزارة أو

بشأن خبر (توتر وأعمال عنف ضد السوريين بعد إعدام «داعش» جنديا لبنانيا ثانيا)، المنشور بتاريخ 8 سبتمبر (أيلول) الحالي، من وجهة نظري أجد أن أعمال العنف والقتل ستستمر طويلا حتى الانتهاء من ميليشيات داعش الإرهابية، لأنه لا تفاوض مع القاتل، طالما أنه لا يفهم إلا لغة القوة والقتل، لا بد من تدخل لبناني سريع

تعقيبا على خبر (برلين: أبو طلحة الألماني ضمن الدائرة «الأضيق» في صفوف داعش)، المنشور بتاريخ 8 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أقول إن كوسبرت أو أبو طلحة الألماني يمثل نموذج للانحراف الفكري والتطرف الذي أتى هذه المرة من بلاد التكنولوجيا الألمانية، لينفي عن العرب وصفهم بالجهل أو حتى التطرف الفكري، فقد عاش

بخصوص مقال مشاري الذايدي «هيئة مكافحة الإرهاب بالسعودية»، المنشور بتاريخ 8 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أوضح أن هناك كثيرا من الأمور تتناولها الحكومات العالمية وتستفيد من الإجراءات المتبعة في المملكة العربية السعودية، ففي ما يتعلق بمكافحة المخدرات هناك حزم وصرامة للقضاء عليها، لأنها آفة. فالأمر واضح

فيما يخص مقال مأمون فندي «بريمر ـ بغدادي (b&b)»، المنشور بتاريخ 8 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن ما يدهشني هو أن هذه السذاجة التي تتعامل بها دولة عظمى كأميركا في منطقة الشرق الأوسط. ففي مصر تغاضت عن تنامي تيار الإسلام السياسي، حتى خرجت من رحم تلك الجماعات كل جماعات الشر والإرهاب التي تهدد

عطفا على مقال عطاء الله مهاجراني «عدم وجود استراتيجية هو أسوأ استراتيجية!»، المنشور بتاريخ 8 سبتمبر (أيلول) الحالي، من وجهة نظري أن الوقت ليس وقت اللوم والعتاب، يجب على الجميع التوحد ووضع استراتيجية لمواجهة خطر داعش، وخاصة الدول التي ذكرها المقال. ولكن السؤال هو: من الذي صنع هذا التنظيم المسمى داعش،

أود أن أعلق على مقال سليمان جودة «لا هو دولة.. ولا هي إسلامية!»، المنشور بتاريخ 8 سبتمبر (أيلول) الحالي، بالقول إنه يجب على الغرب أن يفهم رسالة خادم الحرمين الشريفين بشكل جيد وواضح من دون أي لبس، حيث إن هذا التنظيم الإرهابي لا يجوز تسميته مطلقا بالدولة الإسلامية، حتى لو كان على سبيل البحث عن ترجمة حرفية

بعد قراءتي مقال طارق الشناوي «الدموع في عيون تضحك!!»، المنشور بتاريخ 8 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أقول: نتحدث اليوم عن دموع الفنانين الكوميديين، الذين أضحكوا الجماهير، وكم منهم مات وهو لا يملك شيئا، ومع ذلك كانت الجماهير تعتبرهم فنانين عظماء أثرياء بفنهم الرائع البديع، نحن هنا نتحدث عن أيام الزمن