بريـد القــراء

* فيما يتعلق بخبر «(داعش) ينفي مسؤوليته عن اغتيال (أحرار الشام).. والمعارضة تتحفظ على الاتهام»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أرى أن الإرهاب الأكبر والأكثر فتكا بسوريا وأهلها هو النظام السوري، فخلال 50 عاما عجافا صنع مع ملالي إيران ميليشيات إرهابية ومخابرات شيطانية حتى قيل بأن بين كل بيت

* بشأن خبر «أوكرانيا تعتزم بناء جدار عازل مع روسيا كلفته 4 مليارات دولار»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، من وجهة نظري أن الجدار الفاصل بين أوكرانيا وروسيا لن يمنع مثل هذا التغول الروسي في أراضيها ولن يوقف الطيران الروسي من معاودة الكرة مرات كثيرة، فرغم تكلفته العالية التي سترهق ميزانية

* تعقيبا على خبر «قوات (فجر ليبيا) تتجاهل طلب حكومة الثني وقف إطلاق النار.. وتتقدم غرب طرابلس»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أقول: إن تجاهل القوات المتطرفة في ليبيا لمطالب الحكومة الحالية يجب ألا يوقف مساعي الإصلاح، ويجب على الحكومة أن تقابل هذا التجاهل بالحزم لا أن تترك لهم المجال

* حول خبر «واشنطن: خادم الحرمين وأوباما اتفقا على دعم المعارضة السورية المعتدلة لدحر (داعش)»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أوضح أنه في ذكرى أحداث سبتمبر الأليمة كان لا بد للرئيس باراك أوباما أن يتذكر الأحداث الإرهابية ومدى خطورتها وتأثيرها على العالم أجمع، وأن يتبع خطى مبادرة خادم

* بخصوص خبر «قيادي شيعي: بقاء المالكي في الصورة نائبا للرئيس كبقائه في الظل»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أرى أنه لو كان منصب نائب الرئيس كفيلا بمنح المالكي حصانة لكان ذلك طبق على سلفه طارق الهاشمي! لذلك فيجب ألا يكون ذلك مبررا أو سببا لعدم مساءلته عما اقترفه خلال فترتي رئاسته للحكومة،

* فيما يخص مقال عثمان ميرغني «أزمات السودان وبهلوانيات الإخوان»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود الإيضاح بالقول دع إخوان السودان يخطئون؛ فكلما أخطأوا أعطوا دليلا آخر على فشلهم في كل شيء وعلى سوء نواياهم، فقد وصلوا للحكم بانقلاب على حكومة الصادق المهدي التي جاءت بانتخابات برلمانية نزيهة،

* بخصوص مقال سليمان جودة «أوباما الناجي الوحيد!»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أوضح أنه يبدو أن الرجل ذو شخصية مستسلمة، وليس لديها القدرة على اتخاذ قرارات مصيرية، فهو خائف من أن يخطئ فيتعرض للنقد، وخائف من محاربة جماعة إرهابية أصبحت على باب بلاده كي لا يفقد جنديا، فيتعرض لانتقاد

* أود أن أعلق على مقال صالح القلاب «مصداقية أوباما على المحك.. ونهاية (داعش) ليست قريبة!»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، بالقول: إن إرسال القوات البرية ليس بأمر سهل بل هي عملية محفوفة بالمخاطر والولايات المتحدة وحلفاؤها يعرفون بالتحقيق أن وصول جثث الجيوش والمصابين ورفع عددهم لا يكون بشيء

* عطفا على مقال فهد بن سليمان الشقيران «أي ديمقراطية تبنى على الجماجم؟!»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، من وجهة نظري أتفق مع قول الشاعر والمفكر أدونيس من أن الثورة لا تُحاكم السياسة فقط إنما تُحاكم الفكر أيضا، ونحن الآن بعد مرور ثلاث سنوات على الانتفاضات العربية ماذا نجد؟ هل أنتج هذا الحراك