بريـد القــراء

فيما يتعلق بخبر «بغداد مدينة مقطعة الأوصال وتحكمها الميليشيات»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أرى أن الحكومة العراقية الطائفية هي المسؤولة عن هذه الميليشيات، فهي التي سمحت بها، ولهذا يتوجب على العراقيين من الذين فقدوا أبناءهم وأقرباءهم توثيق كل ما يتعلق بهم من قتل واختطاف ووثائق ومستمسكات

بشأن خبر «تساؤلات حول مصير الميليشيات الشيعية في إطار برنامج العبادي السياسي»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، من وجهة نظري أن تشكيل ميليشيات مسلحة ونوعية ارتباطها ومن يقودها في العراق لا يحتاج إلى تفكير عميق من قبل الحكومة، فالعبادي من الضروري في رأيي أن يجد له قاعدة مسلحة تحيط به ويمكن أن

تعقيبا على خبر «مؤتمر باريس حول العراق يستهدف تنسيق المبادرات وتوزيع المهمات في الحرب على (داعش)»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أقول إنه يجب أن يقوم مؤتمر باريس بتوزيع المهام على الدول المشاركة بدعمها في محاربة إرهاب «داعش» في العراق، كذلك سوريا وغيرها من البلدان المنكوبة بهؤلاء الذين

بعد قراءتي مقال خالد القشطيني «الطريق المسدود للإسلام السياسي»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أقول: من أطلق هذه التسمية (الإسلام السياسي) للمرة الأولى؟ الاحتمال الكبير أنه واحد ممن ينتمون إليه بكل أسف، لأنها تعطيهم نوعا من الشرعية والحصانة، ولأنها تغمي على الجميع حقيقتهم.. جماعات تبدأ

بخصوص خبر «هنية: لا مفاوضات مباشرة مع الاحتلال.. ونرفض (نظرية) الإعمار مقابل السلاح»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أتعجب: كيف تطلبون إعادة إعمار غزة وتوفرون حياة كريمة للغزاويين؟! فتلك الحياة المحترمة والإنسانية تؤرق مضاجع حماس، فهي لا تريد أن ينعم أهل غزة بترف الحياة، بل تتمنى أن تزيد معاناتهم

حول خبر «قيادات (الإخوان) بالدوحة يحزمون حقائبهم.. ودبلوماسي قطري لـ(الشرق الأوسط): ربما لا يريدون إحراجنا»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أتساءل: إلى أين ستذهب رؤوس الفتنة والإرهاب الإخواني هذه المرة، ومن سيدخلهم أراضيه؟ أعتقد أن أنسب مكان لهم هو دولة الخلافة الداعشية، فطالما كانوا

بخصوص مقال طارق الحميد «المدافعون عن (داعش)!»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أوضح أن إيران قطعة صغيرة يمكن في رأيي إسكاتها، والصين لا تسبب القلق؛ فمن الواضح أنها هادئة بطبيعتها وتشعر بالثقة والارتياح وهي مشغولة جدا بالاقتصاد والتجسس الصناعي، غير أن المقلق بالفعل هو «القيصر» الروسي

أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «من واشنطن و(روسيا) مع الحب»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، بالقول: متى تفرغ الحكومات العالمية من سيطرة هاتين الكتلتين القويتين؛ الولايات المتحدة وروسيا، الحكومة والإدارة فيهما تتغير في كل انتخابات ولكن السياسة الخارجية لا تغيرات فيها حتى الآن. دعني أقل

فيما يخص مقال هاشم صالح «11 سبتمبر لم يحصل بعد!»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه لا يمكن تجاهل خطر التنظيمات المتطرفة تلك وإجراءاتها المستهجنة ضد من لا يكون مثلهم ولا يفكر مثل تفكيرهم. نعم، هم قد شوهوا صورة حضارتنا وأساءوا لفهم الإسلام ومبادئ الدين وأرهبوا المدنيين،

عطفا على مقال فؤاد مطر «قطع رأس القومية العربية بسيف (الإسلام الداعشي)»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، من وجهة نظري أن المفاهيم الخاطئة لهؤلاء الإرهابيين من ميليشيات «داعش» وكل من يتبعها هي من أساء للقومية العربية ونشر فكرة ارتباط هؤلاء الإرهابيين بالإسلام، رغم أنهم بعيدون كل البعد عن الإسلام