الاربعـاء 21 ذو القعـدة 1435 هـ 17 سبتمبر 2014 العدد 13077  







بريـد القــراء

هروب إلى أين؟
* حول خبر (مصادر لـ«الشرق الأوسط»: أغلب «الإخوان» المبعدين من قطر سيتجهون إلى تركيا وماليزيا)، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أوضح أن تركيا أصبحت الملاذ الآمن للهاربين من قيادات الإخوان المسلمين الذين أصبحوا حجر عثرة أمام الحكومة القطرية، ويبدو أنهم سيكونون كذلك بالنسبة للحكومة التركية،
عودة الحياة
* بشأن خبر «مدارس غزة تفتح أبوابها أمام الطلاب بخطة ترفيهية لتخطي مصاعب الحرب»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، من وجهة نظري أجد أنه وسط كل مآسي الحرب والدمار في غزة، بدأ عام دراسي جديد تخلف عنه العديد من الطلاب أو الآباء الذين قتلوا في الحرب الأخيرة رحمهم الله جميعا، ولكنها خطوة يجب أن تبدأ
خطة هروب
* تعقيبا على خبر («داعش» يستعد لتغيير تكتيكاته وسط تقارير عن هروب مسلحيه من الأنبار)، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أقول إن خطة الهروب التي وضعتها جماعة داعش لتنقل تحركاتها من العراق إلى الدول المجاورة قد تمثل تهديدا للبلدان المحيطة، فتضييق الخناق عليهم في العراق وسوريا، مما جعل
استئصال الإرهاب
* فيما يتعلق بخبر (قائد القوات المصرية في «عاصفة الصحراء»: المساعي الأميركية لحرب «داعش» ستسفر عن ميليشيات جديدة)، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أرى أن هذا الكلام يجب ألا يؤخذ على علاته، فالغارات التي قامت بها الولايات المتحدة ضد داعش، أثبتت فعاليتها وكانت سببا في انحسارها، وتقدم الأكراد
جنسية واحدة
* بخصوص خبر «رئيس الوزراء العراقي يتخلى عن جنسيته البريطانية»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أرى أن موقف رئيس الوزراء العراقي العبادي موقف وطني يسجل لصالحه، ولكن توقعات المراقبين أن يحذو الجميع حذوه، فهذا موضوع آخر يتعلق بالدستور، فسواء قام جميع حملة الجنسيتين بالتنازل عن جنسياتهم الأجنبية
مأساة اليمن
* بخصوص مقال طارق الحميد «هل تسقط صنعاء؟»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أوضح قائلا نعم قد تسقط صنعاء كما سقطت محافظات أخرى، وكما سقطت لقاءات مجموعة أصدقاء اليمن، وكما سقطت مخرجات الحوار، لأنها جميعها ابتعدت وتجنبت ولم تلامس ولو بعبارة أو كلمة واحدة قضية الإنسان في اليمن، الأرقام
إصلاحات مهمة
* فيما يخص مقال مأمون فندي «تصور شامل لمواجهة الإرهاب»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن مواجهة الإرهاب الديني الذي نراه اليوم، يتعين علاجه باستراتيجية تكمن في العناية بالتعليم وتطويره وتحديثه من حيث انتهى الآخرون واقتصار التعليم الديني على النواحي الأخلاقية، وغرس قيم
مشكلات مجتمعاتنا
* عطفا على مقال عطاء الله مهاجراني (الفلسفة في عصر «داعش»)، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، من وجهة نظري أنه لا بد أن يكون هناك تحليل منطقي لمشاكل المجتمعات الإسلامية، خاصة في معظم دولنا العربية التي عانت الأمرين بسبب ظهور هذه الجماعات الإرهابية وعلى رأسها داعش، ولكن تحتاج هذه الحكومات إلى
موقف واضح
* أود أن أعلق على مقال علي سالم «الأرض تلعب مع أصحابها»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، بالقول إنه في نظري أن تنظيم ما يسمي «داعش» هو صناعة صهيوغربية، لكي تهدد الاستقرار في دولنا العربية وهو نفس السيناريو الذي فعل من قبل من خلال تنظيم القاعدة الذي هو صناعة أميركية أيضا منذ حرب الدب الروسي
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
مخك.. خبير اجتماعي وفنان سوريالي بارع في الإحصاء شرط ألا تخدعه
6 جامعات أميركية و4 بريطانية في قائمة أفضل الجامعات العالمية
«داونتن آبي».. مسلسل الأرستقراطية الإنجليزية الذي نجح في جذب ميشيل أوباما وجورج كلوني
البغداديون يمضون أماسيهم في المقاهي والمطاعم والنوادي رغم المصاعب
الوليد يستقبل المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
تطبيقات على الهاتف تساعد العروس على اختيار ثوب الزفاف
ترميم هرم «زوسر» جنوب القاهرة من دون متاعب