بريـد القــراء

* حول خبر «الإمارات: نثق بأن خادم الحرمين سيقود مجلس التعاون إلى بر الأمان»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أوضح أنها لنعمة من نعم الله أن تقود المملكة العربية السعودية، بحجمها الكبير، وثقلها الراسخ، دول مجلس التعاون الخليجي، فقيادتها المبصرة أثبتت مرارا مدى حكمتها المتميزة، وكيف

* بخصوص خبر «الأجهزة الأمنية الأردنية تعتقل قياديا في جماعة الإخوان»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أرى أن هذا هو هم «الإخوان» الوحيد، وهو الخطب الحماسية والشعارات الملتهبة دون معرفة الواقع الأليم الذي تعيشه الأمتان العربية والإسلامية من فوضى خلاقة وإرهاب يهدد الاستقرار ويضيع الثروات والمجهود

* بشأن خبر «يوم دام في ضواحي صنعاء والحوثيون يسيطرون على الغيل بالجوف»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، من وجهة نظري أنه نظرا لكثرة أعداد المتمردين الحوثيين في اليمن، نجد أنهم يفرضون سيطرتهم على ضواحي صنعاء، ويتوسعون بنشر خيامهم وأسلحتهم على مداخل المدينة، وأمام هذه الأعداد الكبيرة نجد أنه

* بعد قراءتي مقال سمير عطا الله «وماذا عن الأمم المتحدة: فتى العروبة الأغر»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أقول: رغم ثقل الأمم المتحدة في السابق، فإننا لا نجد أن المهم الآن مَن سيمثلنا في الأمم المتحدة، أو حتى سيخطف الأنظار بلغة الخطاب وقدرته على الإلقاء، فالمهم حاليا أن تتنبه الأمم

* فيما يتعلق بخبر «شبح المالكي يعاود الظهور مع أول إخفاق للعبادي في تمرير وزرائه الأمنيين»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أرى أنه إما أن يجري اختيار الطائفية والمحسوبية والتكتلات المبنية على المصلحة الشخصية، وإما العراق ومصلحة أبنائه. لا يمكن للاثنين أن يجتمعا؛ خطّان متوازيان لا ولن يلتقيا،

* تعقيبا على خبر «السلطات الليبية تتهم السودان وقطر بدعم المتطرفين.. والدوحة تنفي»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أقول إن هناك حالة من التخبط السياسي تحدث في ليبيا إثر الانفلات الأمني الذي تعيشه في هذه المرحلة، ولن يستطيع أحد إخراجها منه إذا لم يتفق الليبيون أنفسهم على حل يرضيهم

* بخصوص مقال طارق الحميد «إيران وأميركا و(داعش).. حفظ ماء الوجه»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أوضح أن إفصاح أميركا عن نيتها تسليح المعارضة السورية هو السبب الحقيقي وراء عصبية المرشد الإيراني علي خامنئي، ورفض إيران ضرب «داعش»، بعد موافقتها السابقة. إيران كانت تعول على بقاء الأسد

* أود أن أعلق على مقال سوسن الشاعر «امتحان العراق بين الدواعش والحوالش»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، بالقول إن معظم دول المنطقة قد وافقت على الانضمام إلى الحلف الذي جرى إعلانه ضد تنظيم «داعش»، وأبدت إيران رغبتها في المشاركة بهذه الحرب، وهذا ربما لأول مرة منذ الحرب العالمية الثانية أن

* فيما يخص مقال عبد المنعم سعيد «الحرب ضد (داعش)؟!»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن الحرب ضد هذا الجسم الغريب الذي ظهر أخيرا في عالم الإرهاب، المسمى «داعش» ليست سهلة، لأن المفروض أن هذه الحرب سوف تكون حربا من نوع خاص، لأنه لن يكون هناك تكافؤ في القوى بين الجيوش النظامية