بريـد القــراء

حول خبر «خادم الحرمين مخاطبا الأمة: الإرهاب ليس من الإسلام ولا علاج له سوى الاستئصال»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أن رسالة خادم الحرمين الشريفين للعالم أجمع، هي بادرة ساعدت الدول المنكوبة على محاربة الإرهاب الذي دمر أوطانها، فلولا هذه القرارات المصيرية الحاسمة التي اتخذها

بخصوص خبر «قائد عسكري عراقي لـ«الشرق الأوسط»: نعاني تعدد مصادر القرار في العمليات»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أن ما يتحدث به القائد العسكري في عدم وجود مركزية في القرار العسكري وكثرة الأوامر التي تصدر من أكثر من جهة هو ما يربك العملية السياسية في العراق، ويخلق حالة من الإرباك،

فيما يتعلق بخبر «اتفاق الدوحة مع الإخوان يتضمن تفاهما بأن لا يسعوا لإقامة قاعدة بقطر»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أنه رغم وجود قاعدة عسكرية أميركية في قطر، تشن منها هجماتها ضد تنظيم داعش إلا أن قطر هي من قامت بإيواء الهاربين من جماعة الإخوان المسلمين، أتعجب كيف لكل هذا أن يتم

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «بايدن وترديده كلام إيران!»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أن الطلب الوحيد للقاعدة الذي وافق عليه داعش هو ألا يقاتل داخل إيران، وغير ذلك من بلاد العرب مباح! لماذا طلبت القاعدة هذا الطلب تحديدا من داعش؟ ولماذا ميّزت بين شيعة إيران وشيعة العراق

عطفا على مقال ديانا مقلد «الحوثيون والتفنن في النهب والسلب»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، من وجهة نظري أن الحرب الأهلية في اليمن موجودة منذ الستينيات منذ قيام الجمهورية اليمنية، وزوال النظام الملكي في اليمن، وما أشبه اليوم بالبارحة، ففي الستينيات حوصرت صنعاء لمدة سبعين يوما من أواخر

تعقيبا على خبر «لبنان: اشتباكات عنيفة في البقاع بين مسلحين سوريين و«حزب الله» إثر هجوم على مواقعه»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول إنه جاءت اشتباكات المسلحين السوريين وحزب الله، بعد أن تأكد للسوريين مشاركتهم النظام السوري في قتل الأبرياء من الشعب السوري، ولكن نجد أن الجيش

بعد قراءتي مقال مأمون فندي (مصر والـ«نيويورك تايمز»)، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول: لا يرجع توجه صحيفة نيويورك تايمز إلى حقائق أو قناعات شخصية، بل هي كغيرها من المؤسسات التي تقدم خدمات مدفوعة الأجر تنشر ما يكون في مصلحتها ومصلحة مموليها المعروفين، فالحيادية في نقل الخبر

أود أن أعلق على مقال عطاء الله مهاجراني «نتنياهو ودموع التماسيح داخل الأمم المتحدة»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، بالقول أن كفى بالله شهيدا على جرائمهم، وأطفال فلسطين يطالبون بنزع السلاح الميلشياوي لئلا تتكرر المذبحة على حساب صواريخ حماس وجناحها العسكري الوهمي، المتمثل في القسام، فبنزع

أود أن أعلق على مقال عطاء الله مهاجراني «نتنياهو ودموع التماسيح داخل الأمم المتحدة»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، بالقول أن كفى بالله شهيدا على جرائمهم، وأطفال فلسطين يطالبون بنزع السلاح الميلشياوي لئلا تتكرر المذبحة على حساب صواريخ حماس وجناحها العسكري الوهمي، المتمثل في القسام، فبنزع

فيما يخص مقال طارق الشناوي «أفلام «البُمب» الزائف!!»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنها إن الأفلام السينمائية والتمثيليات التلفزيونية أصابها ما أصاب باقي السلع التجارية من غش وزيف، وأصبحت تنتج في «بير السلم» كما ذكرت، وأضيف أنها تنتج فى الحواري والأزقة، فأبطالها لا

بشأن خبر «تركيا تطالب أكراد سوريا بالانضمام إلى الجيش الحر للاستفادة من المساعدات اللوجيستية»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين أول) الحالي، من وجهة نظري أن حالة الابتزاز التركي للأكراد السوريين، توضح ما إذا كانت الحكومة التركية تسعى للتدخل في الشأن السوري، أم أنها مجرد مساعدات تركية تساعد في القضاء على