بريـد القــراء

حول خبر «الحوثيون يرفضون مرشح هادي للحكومة.. ويتفاوضون لضم 20 ألفا للجيش»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه رغم حالة الفوضى التي سببها الحوثيون لليمن بأكمله فإننا لا نجد أن مطالبتهم بضم 20 ألفا من أعضائهم والمنتمين لهم من أجل الدخول ضمن قوات الأمن والجيش والمخابرات خطوة

بخصوص خبر «كلينتون: حرب (داعش) ستكون (طويلة الأمد)»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أنه بهذه التصريحات نجد أن وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون قد بدأت دعايتها الانتخابية مبكرا، بتوجيهها انتقادات للحكومة الأميركية رغم عدم ذكرها لأوباما، فهي الآن تنسب الفضل لنفسها في

فيما يتعلق بخبر «المعارضة السورية تؤيد شروط أنقرة بإنشاء منطقة عازلة على الحدود»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أنه بالتأكيد يأتي المطلب التركي متوافقا مع المعارضة السورية، كذلك كل سوري حر ينتظر تحرير وطنه من الإرهاب بكل أشكاله، سواء كان إرهاب النظام نفسه أو إرهاب ميليشيات «داعش»

> تعقيبا على خبر «(حزب الله) يوجه (رسالة نارية) لإسرائيل باستهداف دورية لجيشها في مزارع شبعا»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول إن «حزب الله» يشعل نارا جديدة في المنطقة الملتهبة بالفعل، فلا مكان لمثل هذه العنتريات التي ستدخل لبنان في حرب جديدة لن يجني ثمارها إلا الأبرياء، فتبني

عطفا على مقال عبد المنعم سعيد «مريم المنصوري!»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، من وجهة نظري أن مساهمة المرأة في الحياة العامة وفي النهوض بأسس الدولة أمر في غاية الأهمية، ونحن نعرف أن هناك نساء بارزات قد لعبن دورًا كبيرًا في تاريخ بلدانهن، وأنا الآن أتذكر إضافة إلى جميلة بوحيرد وهدى شعراوي

بشأن خبر «عريقات: تل أبيب تدمر الشرعية الدولية ببنائها المستوطنات»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، من وجهة نظري أقول إن إسرائيل ما زالت مستمرة أمام أنظار العالم أجمع في بناء المستوطنات دون أي رقيب أو حسيب، فأين هي منظمات حقوق الإنسان وأين هي أميركا التي تدافع عن حقوق المظلومين كما تدعي.

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «بسببه (داعش) سيصل جونيه»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه لا بد لكل ديكتاتور أن يبرر مواقفه كما يبررها حسن نصر الله دائما، فيحاول جاهدا اتباع مبدأ التقية في كل مواقفه بتبرير أفعاله المشينة وتحويلها إلى مواقف بطولية تستحق أن نشكره عليها، لكن

أود أن أعلق على مقال مشاري الذايدي «المسكت.. بن أفليك»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، بالقول إنه رغم إعجابنا الشديد بحوار الممثل الأميركي بن أفليك في التلفزيون الأميركي فإننا نجده يخاطبهم بلغة العقل، فما يعجبني دائما في هؤلاء أنهم أكثر سهولة في الإقناع طالما تحدثت لهم بالأدلة والبراهين

فيما يخص مقال سوسن الشاعر «الأبواب الخلفية للولوج في غرفة الدبلوماسية الأميركية»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن نائب الرئيس الأميركي جوزيف بايدن أخطأ في كلمته التي ألقاها في جامعة هارفارد لأنه حتى لم يكلف نفسه عناء مراجعة ما سيقول قبل الظهور بدقائق، فالخطأ يمكن

بعد قراءتي مقال إياد أبو شقرا «المهم ما يفكر به أوباما.. لا ما يقوله بايدن»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول: إن السياسة الخارجية الأميركية لها وجوه مختلفة، وهذا التصريح من جانب نائب الرئيس الأميركي طبعا يعد من تلك الوجوه الغامضة في معناها حتى الآن، فلا أعتقد أن بيان بايدن