بريـد القــراء

حول خبر «(داعش) يحشد في كوباني لمعركة الحسم»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أن فتح ممر آمن من الجانب التركي هو الحل الوحيد لهذه الكارثة الإنسانية، ولكن تعمد تركيا عدم المساعدة في فتح هذا الممكر يرجع للخلاف القديم بين الحكومة التركية والأكراد الذين يموتون بالعشرات كل يوم

بخصوص خبر «ذهب وأموال عراقية مفقودة تقترب قيمتها من ملياري دولار تظهر في مخبأ ريفي بلبنان»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أن الأموال المنهوبة من العراق تضم إلى سلسلة جرائم الفساد المالي والإداري، التي يجب أن يحاكم عليها رئيس الوزراء السابق نوري المالكي وأعوانه، لأن تلك الأموال تخص

فيما يتعلق بخبر «الحوثيون يعززون انتشارهم في صنعاء.. و(الإصلاح) يطالب بحماية مقراته»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أنه في ظل كل هذه الخلافات التي تحدث في اليمن استوقفني احتفال اليمنيين الشيعة بيوم الغدير علانية للمرة الأولى في تاريخ اليمن، كما لو كان الدعم الإيراني لنشر التشييع

بشأن خبر «وزير إماراتي يدعو إلى عودة العلاقات المتوازنة والمتكاتفة بين دول مجلس التعاون»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، من وجهة نظري أتساءل ألا يوجد دور ما لليمن داخل مجلس التعاون بدلا من تركه هكذا تتخاطفه أيدي الأعداء، خاصة وأنه يتحكم في باب المندب، وهو إن لم يكن لك فهو عليك، استثناء

تعقيبا على خبر «المقاولون السعوديون: فرض الحد الأدنى لأجور العمالة الهندية بـ400 دولار غير عادل»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول إنه يجب إعادة النظر في أجور العمالة الوافدة بكل جنسياتها من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية التي عهدناها دائما في المملكة العربية السعودية، عملا بإعطاء

فيما يخص مقال مأمون فندي «سقوط صنعاء العحيب»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه ليس من الممكن أن يتدخل الجيش اليمني في هذا الصراع بسهولة ويسر، وخصوصا أن الحوثيين يشكلون قطاعا كبيرا من مواطني اليمن الذين لهم حضورهم، فالوضع هنا معقد وقد يؤدي إلى حرب أهلية طاحنة، خصوصا

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «لماذا تسكت تركيا؟»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أن تركيا تتردد في تدخلها عسكريا بشكل مباشر في سوريا، وذلك لأسباب تهمها أكثر بكثير، تركيا واقفة على الحياد في أحوالها السياسية، حيث إنها تجد أنه لا تفرق بين الأسد وداعش، فإذا ساعدت في أن يسقط

أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «.. والغنوشي يدعي الواقعية!»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، بالقول إن الغنوشي لم يقل إنه يعارض محاربة داعش، بل رفض دخول أي قوات أجنبية للأراضي السورية أو العراقية، مثلما صرّحت إيران وسوريا نفسها، أما عن الواقعية عند الغنوشي فأعتقد أن موافقة حزبه الذي

بعد قراءتي مقال سلمان الدوسري «هل السعودية مسؤولة عن إنقاذ اليمن؟!»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول: لا أحد ينكر حجم المساعدات السعودية المقدمة لليمن من أجل تخفيف معاناة اليمنيين، ويجب أن ندرك أن اختيار المملكة لعدم التدخل يؤكد احترامها للسياسات الداخلية وخصوصية الوضع في

عطفا على مقال طارق الشناوي «مذكرات للبيع!!»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، من وجهة نظري أنه من حق أي فنان شأنه شأن أي إنسان أن يكتب مذكراته، هذه المذكرات تعتبر تاريخ حياته كلها بحلوها ومرها، وهي أصدق ما يكتبه الفنان عن نفسه بنفسه، لأنه لن يكذب على نفسه أو يغشها، بل إنه يسجل الواقع من