بريـد القــراء

بشأن خبر «(داعش) يتقدم في الأنبار ويفرض سيطرته الكاملة على هيت»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، من وجهة نظري أستغرب من الحكومة العراقية، وبعد أكثر من أربعة أشهر من غزو مدينة الموصل على أيدي الميليشيات المسلحة، وتقدم تلك الميليشيات منذ ذلك الحين لغزو بقية مناطق العراق، التي استبيحت قبل

تعقيبا على خبر «رئيس الأركان الأميركي: معركة الموصل ستكون فاصلة.. والتدخل البري وارد»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول إنه ما زالت الحكومة الأميركية تختلق القصص وتستمر فيها، من أجل إقناعنا بأنها تفعل أقصى ما بوسعها من أجل إنقاذنا من الإرهاب الذي صنعته بتركها هذا البلد، رغم

بعد قراءتي مقال خالد القشطيني «تحية لأهل بغداد»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول: لم يتم اختطاف بغداد من داعش وحدها، بل تم اختطافها من سقوط صدام حتى اليوم، من دون أي أمل في عودتها من جديد، بغداد عاصمة العروبة ومهد الحضارة تم نهبها بتفويض من المالكي الذي هيأ بسياسته الطائفية

حول خبر «(داعش) يتقدم في الأنبار.. وواشنطن تلوح بتدخل بري»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه رغم كل هذه التجاوزات لميليشيات داعش وسيطرتها على معظم المناطق، نجد أن الجنرال مارتن ديمبسي رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة لا يستبعد نشر قوات برية في العراق، هذا إذا تطلب الوضع،

بخصوص خبر «القرضاوي: أبو بكر البغدادي دخل السجن إخوانيا.. وكان ميالا للزعامة»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول يا لفرحة الإخوان بهؤلاء الكبار والإرهابيين من مؤسسي الإرهاب، الذين لم يتخرجوا من مدرسة الإخوان فحسب، بل من الأكاديمية العليا للإرهاب، شكري مصطفى مؤسس جماعة التكفير والهجرة

فيما يتعلق بخبر «كاميرون يغيب عن نقاش البرلمان حول الاعتراف بفلسطين»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أن الذي يهم في نهاية المطاف أن الأغلبية الساحقة من البرلمان البريطاني صوتت على الاعتراف بدولة فلسطين، شاء من شاء وأبى من أبى، لنجد بعدها فرنسا وإيطاليا تدعوان للاعتراف بها، تمهيدا

بخصوص مقال طارق الحميد «إسرائيل برعاية أسدية إيرانية؟»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه بعد عام بالتمام من انطلاق الثورة السورية، لو بودر بتشكيل الأسراب المفاجئة من المقاتلات الهجومية لتدك قوات الطاغية من دون منحه أي فرصة لالتقاط الأنفاس، متزامنة مع تحرك كتائب الجيش السوري

أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «(الجزيرة) و(الانقلاب)»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، بالقول دع قناة الجزيرة تبث ما تشاء، فإذا كان ما حدث في مصر انقلابا، فكيف دعا السيسي الناس للنزول الشارع لتفويض الجيش، فنزل كل هذا العدد من البشر، لا ينكر هذه الحقيقة إلا متحامل لا يعترف بالحقيقة،

فيما يخص مقال غسان الإمام «غربة «الجهادي» اللامنتمي»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن الحرب على هذا التنظيم قد اشتعلت من كل الجهات خصوصا في العراق وسوريا، ولا يمر يوم دون أن يطل مسؤول أميركي يبدأ بشرح آخر التطورات وإنجازات طائراتهم التي منذ أن حلقت في سماء بلداننا،

عطفا على مقال د. شمسان بن عبد الله المناعي «اليمن: بوابة الأمن الخليجي»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، من وجهة نظري أنه بعد أن استولى الحوثيون على معظم مناطق اليمن ليحكموا سيطرتهم على جميع المؤسسات الحكومية والخدمية، أصبح اليمن ساحة للقتال بمساعدات إيرانية واضحة من أجل إحكام السيطرة