بريـد القــراء

حول خبر «ممثل عن أكراد سوريا: اتفاق مع واشنطن على مدنا بالسلاح»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أن الاتفاق الأميركي على تزويد الأكراد بالسلاح يوفر على أميركا عناء إرسال قوات برية تشتبك مع ميليشيات «داعش» الإرهابية، منعا لوقوع خسائر للجنود الأميركيين الذين كان يجب إرسالهم،

فيما يتعلق بخبر «أستراليا لن ترسل قوات برية إلى العراق»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أنه إذا كانت الحكومة العراقية هي التي تعارض بشدة دخول أي قوات برية، سواء من أستراليا أو غيرها، وترى أن مثل هذا التصرف تدخل في شؤون الدولة واعتداء على سيادتها، فبماذا يمكن أن تسمي التدخل الجوي

بشأن خبر «أوباما يدعو لمحاربة (إيبولا) بالوقائع ويحذر من الهستيريا»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، من وجهة نظري أجد أنه لا بد من الاهتمام بكل الإجراءات الوقائية اللازمة من أجل تجنب انتشار «إيبولا» دون أي هلع أو خوف من جانب المواطنين، لكن تعميم كيفية الوقاية من المرض، وتوعية المواطنين

بخصوص خبر «سقوط صنعاء»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أن الحوثيين قد عرفوا أن سقوط مدينة عمران، التي تُعتبر بوابة صنعاء الخطوة الأولى لإعلان سيطرتهم على اليمن، فتاريخيا نجد أن كل الثورات جاءت بخطوة أولى، هي السيطرة على صنعاء والتحرك منها إلى باقي المدن اليمنية التي سيستمر الصراع

تعقيبا على خبر «ليبيا: الأمم المتحدة تطلق مبادرة مثيرة للجدل لوقف القتال في الغرب»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول: إن الميليشيات المسلحة في ليبيا دخلت مرحلتها الأخيرة بتنفيذ العمليات الانتحارية والتفجير بواسطة السيارات المفخخة، نتيجة الهجوم الدائم عليها، الذي كبدها كثيرا

بعد قراءتي مقال سوسن الأبطح «هل من سيرولنيك عربي؟»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول: في عالمنا العربي يبدو لا مكان للدراسة والتخطيط أو حتى الاستعانة بالأجهزة الحديثة والوسائل المتطورة من أجل البحث عن حلول مناسبة لمشكلاتنا، أو حتى تطوير أبحاثنا من أجل التخطيط لمستقبل أفضل،

بخصوص مقال طارق الحميد «هو اللوبي الإيراني العربي!»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أن هناك من المسلمين في جميع أنحاء العالم يحبون أن يُعقد لقاء بين المملكة العربية السعودية وإيران يبحث الأحوال السياسية الجارية في الشرق الأوسط، مما يعني أن يجري الحوار بين هذين البلدين، فهو

أود أن أعلق على مقال مصطفى أحمد النعمان «(أنصار الله) بين حديث الخيانة والسياق الطبيعي»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، بالقول إنه جاء الحوثيون ليفرضوا أنفسهم على المشهد اليمني لعدة أسباب؛ أهمها عدم وجود جيش وطني له عقيدة راسخة وولاء للوطن، بالإضافة لغياب تام لمؤسسات الدولة، وابتعادها

فيما يخص مقال عادل درويش «فلسطين في ويستمنستر»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن الخطأ الفادح في الترجمة كان السبب في كل هذه الأحلام السعيدة التي عاش فيها معظم العرب بقرب الاعتراف بدولة فلسطين، حتى لو كان البرلمان البريطاني يفكر فقط في تبني دراسة أو طرح هذه القضية،

عطفا على مقال خالد القشطيني «تناقضات الحياة.. ما أظرفها!»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، من وجهة نظري أنه كلما صحبتنا إلى ذكرى من ذكريات الزمن الجميل شعرنا بسعادة غامرة، ومن هذه الذكريات الشخصيات الطريفة التي عاصرناها في صحف ومجلات ذلك الزمان، كشخصية السبع الأفندي الرجل النحيل الهزيل