الثلاثـاء 03 محـرم 1436 هـ 28 اكتوبر 2014 العدد 13118  







بريـد القــراء

حماية طائفية
* بخصوص خبر «الجيش يتقدم باتجاه عامرية الفلوجة بعد إحكام السيطرة على جرف الصخر»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أن هذه حقيقة أخرى تنجلي للعالم ليضمها إلى بقية الحقائق التي يريد الموالون لإيران إخفاءها، والالتفاف عليها طيلة أكثر من عشر سنوات من حكمهم الظلامي، إذا كان تطهير جرف الصخر
أعداء النجاح
* فيما يتعلق بخبر «التونسيون يصوتون اليوم في ثاني اقتراع تشريعي منذ إطاحة بن علي»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أنه وسط الجو الإرهابي وأعداء النجاح، الذين يسعون إلى عرقلة سير العملية الانتخابية البرلمانية التي تتم في تونس، نجد أن هناك الكثير ممن يتمنون فشل إجرائها ولا يتمنون
توحد السوريين
* بشأن خبر «معارك حلب تحتدم.. والجيش الحر يصد تقدم قوات النظام»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، من وجهة نظري أن الجيش الحر وكل الأهالي الأحرار من السوريين خرجوا من أجل قتال قوات نظام الأسد، وحالة التقدم التي تحرزها قوات الجيش الحر، ستكون حافزا جيدا من أجل إسقاط نظام الأسد الديكتاتور،
حلم قديم
* عطفا على مقال طارق الحميد «العبادي وعباءة المرشد الإيراني!»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، من وجهة نظري أنه للأسف البعض من الشيعة العرب تستخدمهم إيران لتحقيق حلمها القديم، كم مات من الإيرانيين في حروب لبنان أو في العراق أو فتنة العراق بين السنة والشيعة، ثم ضد «داعش» أو في اليمن
دماء الأبرياء
* حول خبر «مسؤول مصري: فلسطينيون وراء هجوم سيناء.. والحل (منطقة عازلة)»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أن الحزن والغضب يخيمان على كل المصريين الشرفاء، فالحزن الشديد على أبناء مصر الأبرار الذين طالتهم يد الغدر والغضب من تكرار نفس الحوادث، بل تزايدت حدتها وخسائرها بنفس السيناريو
المحاربون الأفغان
* تعقيبا على خبر «3 آلاف أفغاني يقاتلون في سوريا والعراق بعضهم من الشيعة في صفوف الأسد»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول إن هذا العدد الضخم من المحاربين الأفغان، والذي يقدر بنحو ثلاثة آلاف مقاتل، كان الأولى بهم أن يشاركوا في الدفاع عن وطنهم، بدلا من الانتقال إلى سوريا والعراق،
التدخل العسكري
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «فكرة التدخل العسكري العربي»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أن التدخل العسكري العربي فكرة جديدة، ولكن فكرة التدخل العسكري عامة ليست بجديدة في البلدان العربية، مما أدى إلى المشكلات بعد المشكلات، على سبيل المثال إن الولايات المتحدة الأميركية
انتصار تونس
* أود أن أعلق على مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «دول مستقرة ودول منتفضة»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، بالقول إن تونس لم تشهد يوما فوضى بعد نهاية حكم بن علي مثلما شهدتها الدول الأخرى، كما حدث في ليبيا واليمن، صحيح أن هناك وضعا اقتصاديا صعبا، وشهدت في الفترة الأخيرة بعض الإضرابات
ضحايا الحرب
* فيما يخص مقال إنعام كجه جي «أي حماقة هي الحرب!»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن كل الأسوياء يكرهون الحرب، التي لا تحمل إلا الدمار والدم وحصيلة من الكره تعمي الأبصار، فتتحول إلى صراع يديره الكبار من القياديين، ويدفع ثمنه الصغار من الأبرياء في الشعوب المقهورة
اغتصاب حقوق
* بعد قراءتي مقال خالد القشطيني «كارثة إسرائيل»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول: الصهاينة في الغرب أخذوا يشيرون إلى قلقهم إزاء حالة الاضطهاد التي سموها معاداة السامية، التي ظهرت في معظم الدول الأوروبية، مما اضطرهم إلى استعطاف حكوماتهم، من خلال إعادة تذكيرهم بما حدث في المحرقة
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
فيكتوريا بيكام تتصدر قائمة أهم أصحاب الأعمال في بريطانيا
أوضاع التوازن الصعبة في اليوغا تنتقل إلى سطح الماء
الشمبانزي يفضل الاستيقاظ وتناول الإفطار مبكرا