السبـت 28 محـرم 1436 هـ 22 نوفمبر 2014 العدد 13143  







بريـد القــراء

قطار المصالحة
* حول خبر «خادم الحرمين يطلق قطار المصالحة العربية.. ومصر تثمن رؤيته»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنني، كأحد أفراد الشعب المصري، أثمن الدور النبيل الذي يقوم به الرجل الخيّر الذي لا يسعى إلا في الخير خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بين مصر وقطر، وهذا
لم شمل العرب
* فيما يتعلق بخبر «مصر تؤكد (تجاوبها الكامل) مع دعوة خادم الحرمين الصادقة لوحدة الصف العربي»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أنه هكذا بدأ بصيص النور ينبعث من نهاية النفق، ليت قطر تراه كما نراه، ما عساها تكسب من تدمير دولة هي أكبر دولة عربية؟ ما عساها تجني من وراء قناة إخبارية
مخطط إيراني
* بعد قراءتي مقال هدى الحسيني «تساهل أوباما مع إيران يشجع هجمتها على المنطقة!»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول: المؤسف أن إدارة أوباما اعتقدت أن إيران قد استجابت لكل مطالبها بتجميدها لنشاطها النووي لمدة 6 أشهر بدأت مع مطلع العام الحالي، ولكنها كانت بذلك في فترة إعداد من
علاقات ومصالح
* بخصوص خبر «الجبوري: السفارة السعودية في العراق ستعمل خلال شهر»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أن العلاقات الدبلوماسية تقوم عادة على أساس من التفاهم والمصالح المشتركة، مجموعة السياسيين في العراق تبنوا منذ بداية الاحتلال الأميركي للبلد سياسة الانتقاء وحسبوا حساباتهم على أساس
أعذار وحجج
* تعقيبا على خبر «مسؤول تركي لـ(الشرق الأوسط): التباين لا يزال قائما حول تصنيف (المعارضين المعتدلين) »، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول: إن الحكومة التركية تتحجج هذه المرة بتصنيف المعارضة السورية ومعرفة المعتدلين منهم من أجل تدريبهم على أراضيها لمواجهة إرهاب «داعش» في سوريا،
سيناريو غير قابل للتطبيق
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «مشروع سوريا الجديد: هدنة سنتين»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن كل خطط وسيناريوهات المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا لحل الأزمة السورية، هي مجرد خيال غير قابل للتطبيق على أرض الواقع، فلن يقبل عاقل باستمرار الأسد، ولن تكون سوريا قابلة للتقسيم
محاربة الإرهاب
* فيما يخص مقال عثمان ميرغني «حرب لن يخوضها غيرنا»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول: إن المشكلة الأساسية لدينا التي شوهت رؤيتنا وأحاطت عقليتنا بالضبابية هي أننا دائما نبحث عن الحل في الخارج، بينما أمراضنا والآفات التي نعانيها جذورها راسخة في فضاءاتنا الثقافية والاجتماعية؛
واقع مرير
* عطفا على مقال علي سالم «هأ.. هأ.. هاهاأو..»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أنه لم تكن الأسماء الغريبة وحدها مصدر إزعاج لحامليها، بل معظم صفات بني البشر التي لا تعرف العوم ولا تدرك أي فرق في مفاهيم الحياة، هي السبب وراء كل تخلفنا، فقد اختفى الإبداع من حياتنا الحالية،
ليبيا.. الانتحار المنظم
* أود أن أعلق على مقال سليمان جودة «طوبى لـ(الثني) والذين معه!»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بالقول: إن هناك أطرافا متعددة سعيدة بانهيار دول الشرق الأوسط وتحويلها لدول منكفئة على ذاتها تعانى وحدها فشل الدولة وانتشار الإرهاب واقتتال أهلها دون رحمة أو هدف، وفي الوقت نفسه تزدهر سوق
مقتطفـات مـن صفحة
علـــــوم
تصاميم لجيل جديد من المركبات الهوائية
«روزيتا» تواصل مهمتها رغم توقف عمل المجس الفضائي «فيله»
اكتشاف «لوسي» قبل 40 عاما.. لا يزال يلهم العلماء لمعرفة أصول الجنس البشري