الاحـد 29 محـرم 1436 هـ 23 نوفمبر 2014 العدد 13144  







بريـد القــراء

مصالحة من أجل الاستقرار
* حول خبر «السيسي: نسعى لتهيئة الظروف من أجل تلبية دعوة خادم الحرمين»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يجد دعوة خادم الحرمين الشريفين في محلها، فخطوة المصالحة مع قطر ستعود على الجميع بالنفع، ولا أحد يحب أن تكون العلاقات العربية في مثل هذا الانقطاع
«داعش» في ليبيا
* بخصوص خبر «بوادر أزمة بين البرلمان الليبي وحكومة الثني بعد تحذير تحالف جبريل بإسقاطها»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أنه يجب على مجلس النواب الليبي أن يعطي الحكومة الانتقالية الليبية التي يترأسها عبد الله الثني الفرصة لتحقيق المهام المطلوبة منها، وخصوصا في هذه الفترة الحرجة
إنقاذ ما تبقى من اليمن
* فيما يتعلق بخبر «الحوثيون يحولون شققا سكنية في صنعاء إلى معتقلات سرية لمعارضيهم»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أنه رغم سيطرة الحوثيين على معظم مناطق اليمن، إلا أنه عمل إجرامي جديد يضم إلى سجلهم مسألة استخدامهم لمنازل وأماكن سرية وجعلها سجونا ومعتقلات يحتجز فيها العشرات من
صفقة مع «داعش»
* بشأن خبر «(داعش) يطلق سراح شيخ البونمر وشقيقه بعد شهر من اختطافهما»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أقول إن هناك صفقة تمت مع «داعش» من أجل إطلاق سراح الشيخ حاتم الكعود شيخ عموم البونمر وشقيقه عبد الرزاق، إلا أن الحرب ما زالت دائرة بين قوات الأمن في محافظة الأنبار وميليشيات
صفحة جديدة من العلاقات
* تعقيبا على خبر «داود أوغلو يعرض المساعدة العسكرية للعراق في مواجهة (داعش)»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول إن زيارة رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو إلى العراق ولقاءه الرئيس العراقي فؤاد معصوم جاءت لتكسر حاجز العلاقات المتدهورة بين تركيا والعراق خلال فترة رئيس الوزراء
الاختلاف رحمة
* بعد قراءتي مقال محمد النغيمش «خالِف.. تُقنِع!»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول: يجب أن نفرق بين الاختلاف في الرأي والنفاق، فأن يظهر الإنسان خلاف ما يبطن فهذا هو النفاق الذي نهى عنه رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، أما الاختلاف في الرأي فمعناه أن لي رأيا يختلف عن رأيك
حيل الاستعمار
* فيما يخص مقال أمير طاهري «سوريا: العودة إلى الألعاب الاستعمارية القديمة»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن حيل الاستعمار الفرنسي بتقسيم سوريا إلى عدة دويلات هو حلم إسرائيل ومن ورائها أميركا، من أجل تحقيق حلمهم بإضعاف الدولة السورية وعدم إعطائها الفرصة للتحرر
عالم يملأه العنف
* أود أن أعلق على مقال مشاري الذايدي «هتلر فنانا»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بالقول إن معظم الأحداث تعتبر نكبات كتبت علينا، سواء أصبح هتلر فنانا أم لا، فهذا هو قدرنا أن نكون دائما ضحية اختيارنا الخطأ مرة، أو ضحية ترتيبات الذي لا يأتي في صالحنا معظم الأحيان، فكلها خطى كتبت علينا
ليس دفاعا عن «داعش»
* بخصوص مقال سمير عطا الله «دينار (داعش)»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنه رغم كل ما يقال عن «داعش»، فللتاريخ، هم دخلوا العراق رغم أنف من كانوا يدعون أنهم يعارضون حكم صدام حسين بينما هم يقضون أوقاتهم في منتجعاتهم. أقول هذا ليس دفاعا عن «داعش» ولكن حالهم حال أي ميليشيات
الحاجة إلى حوارات متواصلة
* عطفا على مقال هاشم صالح «ندوة الرباط: الدين والحرية!»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أقول إننا نحتاج إلى حوارات متواصلة وتبادل الآراء من دون التوقف، ليس بين المثقفين والمفكرين فحسب، إنما لا بد من الانتقال بالحوار إلى مستوى أعمق، بحيث يتحول إلى ضرورة حياتية لدى الجماهير،
مقتطفـات مـن صفحة
الاقتصــــاد
العطية لـ «الشرق الأوسط»: «أوبك» لن تستطيع فعل شيء بمفردها هذه المرة
متحدث السفارة الأميركية في الرياض: السعودية تمثل ركيزة الأمان لإنتاج الطاقة على مستوى الأسواق العالمية
رئيس الحكومة المصرية يعلن استضافة بلاده للمؤتمر الاقتصادي منتصف مارس المقبل
توقعات بضخ مزيد من الاستثمارات السعودية في مصر
وزير خارجية المغرب لواشنطن: أفريقيا تحتاج لشريك وليس لوصي
قاض أميركي يقر اتفاقا يلزم «آبل» بدفع تعويضات بـ450 مليون دولار لمشترين
مجلس الوزراء السعودي بصدد دراسة إنشاء هيئة متخصصة في «التحليل المالي»
حقوق الأولوية
الإعلان عن خطوة جديدة على طريق تعزيز الاستقرار المالي في الاتحاد الأوروبي
تصريحات رئيس «المركزي الأوروبي» وقرارات «المركزي الصيني» تدعم الأسواق العالمية