بريـد القــراء

* حول خبر «مستشار ظريف لـ(الشرق الأوسط): الفشل في الاتفاق النووي خطر إقليمي ودولي»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنه لو فشلت تلك المفاوضات، فمعنى ذلك أن إسرائيل ستحاط بنووي من كل جانب أو بأي نوع آخر من أسلحة الدمار الشامل التي ستستحل امتلاكها الأنظمة العربية جميعا، ومعنى

* فيما يتعلق بخبر «هادي يدرس تشكيل لجنة اقتصادية ويدعو اليمنيين إلى الحفاظ على الدولة ومؤسساتها الدستورية»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أن الشعب اليمني لا يريد دولة تعتمد في موازنتها على المساعدات الخارجية، دولة من يدفع العجز في الموازنة يدير الدولة، فها هي الدولة اليمنية ترتمي

* بخصوص مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «اتفاق الرياض التكميلي وقطر»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنه حتى تستكمل دولة قطر طريق المصالحة الخليجية أولا والعربية بوجه عام، لا بد من تصرفات توحي بأي تغير في سياستها تجاه البلدان العربية التي تأثرت سلما بسبب الهجوم غير المبرر

* بخصوص خبر «السودان يطلب من بعثة حفظ السلام إعداد خطة لمغادرة دارفور»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أنه قبل أن تطالب الحكومة السودانية البعثة المشتركة للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة بالخروج من السودان، وتعتبر وجودهم تدخلا في سياسته الخارجية، يجب أن يتم حماية شعب السودان من

* تعقيبا على خبر «تحذير من تدهور الأوضاع في ديالى بسبب عمليات القتل والخطف والابتزاز»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول إن ما يحدث في ديالى من تدهور في الأوضاع الأمنية لا يعتبر عمليات فردية، بل هي عمليات منظمة لميليشيات «داعش» التي تم منحها الضوء الأخضر لدخول ديالي ومناطق

* أود أن أعلق على مقال مشاري الذايدي «موسكو الرياض واشنطن.. والعكس»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بالقول إنه رغم كل الخلافات السياسية بين المملكة العربية السعودية وروسيا حول سوريا، نجد أن روسيا تبذل قصارى جهدها من أجل حماية بشار ونظامه متناسية تماما إرهاب «داعش» الذي يهدد أمن السوريين

* فيما يخص مقال مصطفى أحمد النعمان «اليمن.. بوصلة مفقودة»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن اليمن فقد بوصلته تماما منذ أن أطيح بنظام علي عبد الله صالح، الذي لا زال يحارب من أجل الوصول للكرسي مرة أخرى، فقد وقع في مكائد السياسيين وأصحاب المصالح وطمع الحوثيين في الحكم

* عطفا على مقال سوسن الأبطح «شكرا أوباما»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري إن هذه ليست المرة الأولى التي يحرم فيها لبنان من الاحتفال بعيد استقلاله، فقد تكرر هذا المشهد أكثر من مرة أذكر منها في عام 2007، عندما تم إلغاء الاحتفال بعرض الاستقلال لنفس السبب وهو فراغ كرسي الرئاسة

* بعد قراءتي مقال خالد القشطيني «قطع الأذن ولا قطع اللسان»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول: مصدر المثل الذي يقول «إن لم تسكت فسأقطع لسانك» أو «اخرس قطع لسانك» أو «أنت عاوز قطع لسانك»، وكل هذه العبارات هي مرادفات لعملية قطع اللسان وتقال للشخص الثرثار أو النمام، وصارت مثلا