الخميـس 04 صفـر 1436 هـ 27 نوفمبر 2014 العدد 13148  







بريـد القــراء

القيادة العسكرية الموحدة
* حول خبر «قمة الدوحة تشهد إطلاق القيادة العسكرية الموحدة»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنه من المعلوم أن القوات الإيرانية بدأت تطوير قواتها من أجل خبر إنشاء القيادة العسكرية الموحدة لدول الخليج العربي، وهذا الأمر يضايقها، وعليه فسوف تزرع العملاء إن استطاعت وتبعث بالجواسيس
استراتيجية أميركية للتمويه
* بخصوص خبر «إبقاء العقوبات على إيران يخفض صادراتها النفطية بنسبة 50 في المائة»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أنه لا وجود لأي عقوبات دولية على إيران، ولا وجود لمفاوضات حقيقية مع الدول الكبرى حول البرنامج النووي، فكل ما يجري هو فقط في رأيي ذر الرماد في العيون وجزء من الاستراتيجية
أخطاء فادحة
* فيما يتعلق بخبر «قرارات رئاسية وشيكة بعودة آلاف الموظفين الجنوبيين المبعدين»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أرى أن تصريح وزير الدفاع اليمني بأن الوزارة تعمل على دمج المسلحين الحوثيين الذين يسيطرون على مناطق واسعة من اليمن، بمؤسسات الجيش هو كلام يدعو للسخرية، نحن أمام حالة اغتصاب
الهجوم الانتحاري الأعنف
* بشأن خبر «أفغانستان في حداد بعد الهجوم الأكثر دموية منذ 2011.. ووكالة الاستخبارات تتهم شبكة حقاني»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أن الهجوم الانتحاري الذي راح ضحيته أكثر من 57 شخصا وأصيب نحو 60 شخصا يعتبر الأعنف في أفغانستان، ونفذته شبكة حقاني المتفرعة من حركة طالبان
أزمة سياسية أميركية
* تعقيبا على خبر «أوباما يخسر وزير دفاعه وسط أزمة سياسة واشنطن الخارجية»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول إنها أزمة سياسية جديدة تعانيها حكومة أوباما هي التي تقف وراء استقالة وزير الدفاع الأميركي تشاك هيغل التي أجبر عليها نتيجة إخفاقاته العسكرية المتكررة في سوريا والعراق
تشويه الجسد
* عطفا على مقال خالد القشطيني «جدع الأنف وقطع الأذن»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري أنها المرة الثانية يا أبو نايل «تقفز!» على قطع الآذان والألسن في زمن القائد الضرورة، ربما لأنك لا تريد أن تذكرنا بتلك الأيام السوداء من زمن عز العرب، أو مللت من ذكر مظالم العراقيين، ففي
شجاعة الكلمة
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «كلنا إعلاميون»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنه بالنسبة لي كمتلقٍّ فإنني أجد أنّ أهم ما يميز الأستاذ عبد الرحمن الراشد هو شجاعته، تلك الصفة التي تجعله يقول رأيه بلا خوف ولا مجاملة، وهذا ما نحتاج إليه، بل هو بيت القصيد حتى لو اختلف البعض
من هو «داعش»؟
* أود أن أعلق على مقال مشاري الذايدي «داعش خلف جريمة الأحساء»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بالتساؤل من هو «داعش» هذا؟ ومن الذي سماه بهذا الاسم؟ وما هي هويته؟ وما هي أهدافه؟ إن المعلوم لنا حتى الآن أن «داعش» هذا ما هو إلا مجموعة من المجرمين الشاردين الضالين الذين لا هوية لهم ولا
الإرهاب ومسبباته
* فيما يخص مقال حمد الماجد «صوت العقل»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن حجم ردة الفعل العنيفة التي أعقبت فشل الإخوان في حكم مصر هي التي جعلت الأمن هو الهاجس الوحيد المسيطر على عقول المسؤولين في مصر، وفي هذا لهم عذرهم، ولكن استمرار وضع هذا الهاجس على قمة الأوليات
مزيد من العطاء
* بعد قراءتي مقال حسين شبكشي «عبد الرحمن الراشد: شكرا جزيلا!»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أود أن أقول: فكرة أن يترك السيد عبد الرحمن الراشد قناة «العربية» تعتبر خسارة كبيرة لهذه القناة التي تأثرت كثيرا بفضل إدارته وحياديته واحترافية العمل الذي تأثر كثيرا به، لكنه يستحق بالفعل
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
جدل الرقابة ينقذ معرض الكويت من الغرق في النسيان
إيران.. الطموح النووي من الشاه إلى خامنئي
الحقيبة الثقافية