الأولـــــى

تحركت عجلة الدبلوماسية الخليجية بقوة أمس، في منحى جديد، لحل الخلافات الطارئة. وشهدت عواصم خليجية ما وصف بأنه «دبلوماسية اللحظات الأخيرة» لرأب الصدع الخليجي مع قطر، وفقا لما قاله دبلوماسي خليجي رفيع لـ«الشرق الأوسط». وزار وفد سعودي، يتقدمه الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية، والأمير خالد بن بندر رئيس

شن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، هجوما حادا على إيران أمس، واتهمها مجددا بدعم الحوثيين، ومحاولة مقايضة صنعاء بدمشق. وقال هادي في اجتماع عقده مع هيئة رئاسة «الاصطفاف الشعبي لحماية المكتسبات الوطنية» أمس، إن إيران «تتدخل في شؤون اليمن بشكل كبير جدا، وهنالك أربع قنوات تابعة لها تعمل ضد اليمن، ومستشارون

قال مسؤولون فلسطينيون إن السلطة الفلسطينية، برئاسة محمود عباس، ستستثمر وقف إطلاق النار على قطاع غزة الذي أعلن أول من أمس برعاية القاهرة، للتحرك من أجل إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967. وليس مجرد الاكتفاء بتفاهمات مرحلية. وقال فيصل أبو شهلا، عضو الوفد الفلسطيني لمفاوضات القاهرة، لـ«الشرق الأوسط» إن

بدأت الولايات المتحدة تحركات لحشد حلفائها من أجل عمل عسكري محتمل ضد تنظيم «داعش» في سوريا إلى جانب توسيع نطاق غاراتها الجوية على مواقع التنظيم المتطرف في العراق. وقال مسؤولون في إدارة الرئيس باراك أوباما، طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لحساسية المناقشات، إن الدول التي من المحتمل حشدها تتضمن أستراليا وبريطانيا

نجح المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية في اختراق حاجز 11 ألف نقطة، للمرة الأولى منذ يناير (كانون الثاني) 2008، ليغلق عند مستوى 11029.95 نقطة بدعم قاده قطاع الطاقة (البتروكيماويات) والمرافق الخدمية، في تعاملات جلسة أمس بعد أن أضاف 90.11 نقطة أو ما نسبته 0.82 في المائة. وعززت توقعات لطلب عالمي قوي على