الخميـس 01 ذو القعـدة 1435 هـ 28 اغسطس 2014 العدد 13057  







بريـد القــراء

استهداف مبرمج
* بخصوص خبر «الباعة الجائلون في (مظاهرة ثورية) وسط القاهرة»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، أرى أن الطريق العام للمارة، وليس للبيع والشراء بطريقة تؤثر على الغرض الأول منه، وهذه المظاهرات لا تعدو كونها مطالب فئوية، ولكن يجب على الدولة توفير سبل العيش لهؤلاء من دون الرضوخ لمطالبهم بالعودة لامتلاك
أجندات طائفية
* فيما يتعلق بخبر «قيادي في التحالف الوطني: خلف سليماني أشرف على تشكيل ميليشيا شيعية وسماها»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، أرى أنه يبدو أن ملف العراق على درجة كبيرة من الأهمية، بحيث إنه ما أن يتم تركه من قبل مسؤول مخابراتي إيراني، حتى يتناوله الآخر، ولا ندري هل إن منهج حزب الدعوة الذي يقر
توترات في السودان
* بشأن خبر «دول الإيقاد تمهل طرفي النزاع في جنوب السودان 45 يوما لإنهاء الصراع»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، من وجهة نظري أنه من حق دول الإيقاد المتمثلة في كينيا وإثيوبيا وإريتريا وأوغندا، أن تقلق على مستقبلها وتتأثر بحالة الانفلات الأمني الحادث في السودان والذي ينقل التوترات عبر حدوده إلى
ليبيا تبحث عن حل
* حول خبر «ليبيا تشتعل.. ومصر تحمل مبادرة إلى مجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أفترض أن مجلس الأمن اجتمع على أساس المبادرة المصرية وقرارها كان وقف إطلاق النار، وسحب سلاح الميليشيات المنتشرة في ليبيا، ووضع دستور عبر حوار يشمل كل مكونات الشعب الليبي والاعتراف بالبرلمان! فهل تعتقدون
إنهاء الاستبداد
* بخصوص مقال طارق الحميد «الأسد واستثمار (داعش).. مرة أخرى!»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أوضح أن المعلم يريد تدخلا أجنبيا لدحر إرهاب داعش، الذي صنعه النظامان الإيراني والسوري معا ليدعي أنه يحارب الإرهاب وليبقى في السلطة يقتل الأطفال والشعب بالبراميل والصواريخ، وينشر الفساد والدمار
مشاريع خفية
* تعقيبا على خبر «لقاء ظريف وآشتون الأسبوع المقبل لدفع (النووي الإيراني)»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أقول: إن الزيارات المتكررة لآشتون واستمرار عقد الصفقات مع إيران يجر أميركا إلى علاقات تبعدها عن أي تعاون مع الدول العربية الأخرى، لأنها تدعمها وتظهر للعالم أنها تمنع حكومتها من استخدام
التخلي عن العراق
* أود أن أعلق على مقال عبد الرحمن الراشد «ريفكند ونصيحة التعاون مع إيران»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، بالتساؤل أليست الدعوة إلى التعاون بين إيران وأميركا لمقاتلة داعش، هي اعتراف ضمني بأن إيران هي من يحرك الخيوط من خلف الستار، تعرف السياسة على أنها فن الممكن، فهل الغرب يتعامل مع الأزمة ضمن
الإرهاب الفكري
* فيما يخص مقال علي إبراهيم «هل هناك (إرهاب لايت)؟»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، أود الإيضاح بالقول: إنه قد يدهش البعض بأن الإرهاب الفكري والديني قد بدأ كنوع من الفكاهة في حوار مسرحية مدرسة المشاغبين، عندما سألتهم المعلمة عن أدواتهم فردوا بأنهم نسوا، فلما سألت لماذا نسيتم، وهنا جاء الرد المفحم:
انتظار الإصلاحات
* عطفا على مقال سمير صالحة «تركيا الجديدة»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، من وجهة نظري أننا نفهم من مصطلح «تركيا الجديدة» أولا، أن تكون الحكومة ذات أمن وسلام واستقرار للجميع من غير فساد في المعاملات الاقتصادية، ومن دون تمييز بين المؤيدين والمعارضين لإردوغان وحزبه، كما نفهم أن تركيا ستستمر بمحاولاتها
داعمو الإرهاب
* بعد قراءتي مقال أمل عبد العزيز الهزاني «أن تأتي متأخرا لمكافحة الإرهاب»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أقول: في نظري ان الداعم الوحيد لكل الفصائل والميليشيات الإرهابية هي أميركا التي تستخدم هؤلاء في الحرب بالإنابة، فهي من صنعت «القاعدة» في أفغانستان، وهي من مولت داعش لتشكل به قوات
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ منصور بن زايد آل نهيان
محمد المشنوق
المهندس هاني ضاحي
الجنرال فابيو بوللي
الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة
ستيفان موني مواندجو
حبيب بن محمد الريامي
العقيد الدكتور خالد ضيف الله العتيبي
الشيخ سلمان صباح سالم الحمود الصباح
سميرة إبراهيم بن رجب