الأولـــــى

فجرت مسألة إقامة منطقة عازلة وآمنة على الحدود السورية التركية خلافا بين أطراف التحالف الدولي المحاربة لـ«داعش». فقد استبق الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الاجتماع التشاوري على المستوى الوزاري الذي ستستضيفه باريس غدا الجمعة وأعلن عن دعمه لإقامة منطقة عازلة من أجل «إيواء وتوفير الحماية للنازحين السوريين».

قال سكان في العاصمة اليمنية صنعاء إنهم فوجئوا، أمس، بمسلحين حوثيين يرتدون بزات عسكرية لرجال أمن على التقاطعات والإشارات المرورية بالمدينة. وذكر شهود عيان لـ«الشرق الأوسط» أنهم اكتشفوا أن المرتدين لتلك الملابس العسكرية ليسوا عسكريين حقيقيين، وإنما مسلحون حوثيون، بالنظر الى هندامهم اولا، ولطريقة تعاملهم

كشفت الصحافة البريطانية أمس عن أن أحد الأشخاص الـ4 الذين أوقفتهم الشرطة أول من أمس في إطار تحقيق «يتعلق بالتشدد الإسلامي»، يتحدر من أصل مغربي، وكانت أتيحت له فرصة دراسة الطب في جامعة كينغز كولدج المرموقة بالعاصمة البريطانية، لكنه اختار في الأخير دراسة هذه المادة في السودان. وذكرت تقارير إعلامية بريطانية

وضع مهندسون وعمال أمس, اللمسات الأخيرة على منزل الرئيس الفلسطيني محمود عباس في غزة، استعدادا لاستقبال جلسة الحكومة التي تجتمع اليوم بكامل طاقمها لأول مرة منذ 7 سنوات في القطاع، في مؤشر مهم على تجاوز الانقسام الفلسطيني الداخلي. وبحلول صباح اليوم، يكون رئيس حكومة التوافق رامي الحمد الله قد وصل إلى غزة

أعلن البنك الدولي أنه يتوقع أن يصل معدل النمو في منطقة الشرق الأوسط إلى 4.2 في المائة لعام 2015، أي بزيادة على توقعات العامين الماضيين. كما يتوقع البنك أن تشهد دول مجلس التعاون الخليجي نموا بمعدل 5 في المائة. وأفاد البنك الدولي أمس, أن النمو الاقتصادي قد يصل إلى 4.2 في المائة، بناء على نسبة الاستهلاك