بريـد القــراء

بخصوص خبر «البرلمان البريطاني يجري تصويتا رمزيا على اعتراف بدولة فلسطينية»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أن يقول أفيف شيرؤون للسفير السويدي لدى إسرائيل إن إسرائيل مستاءة من تصريح رئيس الوزراء السويدي باعترافه بدولة فلسطين، وهذا التصريح يضر بالعلاقات الإسرائيلية الفلسطينية! ونقول

فيما يتعلق بخبر «بين لبنان وسوريا.. لا طرقات آمنة.. وإجراءات (مذلة) على المعابر»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أنه من الطبيعي جدا أن تتأثر حركة الانتقال بين سوريا ولبنان، خصوصا بعد كل حالة التوتر والحروب التي تسود سوريا، خصوصا في الفترة الأخيرة التي سمحت لقوات التحالف بالوجود في

بشأن خبر «انتهاكات الحوثيين تجبر المئات من سكان صنعاء على مغادرتها»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، من وجهة نظري أنه بعد اقتحام الحوثيين لمعظم المباني الحكومية والساحات والمساجد في صنعاء وجد اليمنيون أنفسهم مضطرين لتركها لهم أثناء العيد، ليظل البلد فارغا إلا من بعض الحوثيين الذين ينتشرون

أود أن أعلق على مقال د. شمسان بن عبد الله المناعي «من أطلق المارد الداعشي من عقاله؟»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، بالقول إن هناك أكثر من عامل أو سبب وراء نشوء المنظمات المتطرفة، وتأتي حالة الانسداد السياسي في المقدمة، ثم انتشار تلك الأفكار التي تحرض على الخروج من إطار تلك الدول التي

حول خبر «(داعش) يدخل كوباني.. وحرب شوارع في المدينة»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أن تركيا ربطت تدخلها ومشاركتها لقوات التحالف بمحاربة نظام بشار الأسد بالإضافة لحربها على «داعش»، رغم أنها كانت تعارض التدخل في سوريا بشكل صريح منذ بداية ثورة الشعب السوري ضد النظام، ورغم أن

تعقيبا على خبر «(الإرهاب) وبناء الجيش الليبي يتصدران أول لقاء بين السيسي والثني اليوم»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول إن زيارة رئيس الحكومة الانتقالية الليبية عبد الله الثني إلى مصر تعد توثيقا وتوطيدا للعلاقات المشتركة بين مصر وليبيا التي قد تساعد كثيرا على استعادة حالة الاستقرار

عطفا على مقال علي إبراهيم «لا فائدة من تبادل اللوم»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، من وجهة نظري أنه استكمالا لحالة التردد الأميركي نجد تبادل اللوم الأميركي لتركيا ودولة الإمارات العربية المتحدة قد انتهى بالاعتذار هاتفيا لهما لتوضيح تصريحات نائب الرئيس الأميركي جو بايدن التي يحمل فيها

بخصوص مقال يوسف الديني «ما بعد (داعش): إرهاب بلا مرجعية»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه لم يكن لإرهاب «داعش» أو «القاعدة» يوما مرجعية ثابتة أو خطة توضح أهدافهم ومن المقصود بكل عملياتهم الانتحارية والقتل، فهم يقتلون السنة والشيعة، وكذلك المسيحيين، وغيرهم من أتباع الأديان

فيما يخص مقال سمير عطا الله «الموضوعية تبني»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن الله كرم بني آدم على سائر المخلوقات وميزه بالعقل، وجعل الناس شعوبا وقبائل ليتعارفوا، ومن ثم فلا غنى للإنسان عن أخيه الإنسان، وقد سخر الله للإنسان ما في السماوات وما في الأرض، فكل شيء في

بعد قراءتي مقال خالد القشطيني «ما الذي تريده (داعش)؟»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أود أن أقول: اللافت للنظر أن «القاعدة» و«داعش» و«النصرة» لم تقم أي منها بعملية واحدة داخل إيران أو إسرائيل، وهي جماعات لا تقيم للحدود وزنا، بل المدهش أن الطلب الوحيد الذي وافقت عليه «داعش» لـ«القاعدة»