الأولـــــى

أفادت مصادر لـ«الشرق الأوسط» بأن جماعة الحوثيين تضغط على الرئيس عبد ربه منصور هادي للحصول على 3 حقائب سيادية من حصة رئيس الجمهورية، هي الدفاع والداخلية والمالية، في حين عاد إلى صنعاء، أمس، رئيس الوزراء المكلف المهندس خالد بحاح قادما من نيويورك، ليتولى مهمة تشكيل الحكومة الجديدة. ونقلت وكالة الأنباء

كشفت مقتطفات من تقرير بريطاني أمس عن وجود «شبكة بالغة التعقيد» تضم ما يصل إلى 60 منظمة داخل بريطانيا، بينها منظمات خيرية وقنوات تلفزيونية، على صلة بالإخوان المسلمين تقدم لها الدعم، التي من المفترض أن تخضع جميعها الآن للرقابة الوثيقة. كما تناول التحقيق، الذي أسهمت فيه خدمات أمنية، شبكة الإخوان المسلمين

أكدت أنقرة أمس رفضها القاطع تسليح المقاتلين الأكراد من قبل التحالف في مدينة كوباني (عين العرب) السورية، قرب الحدود التركية، وجددت تمسكها بشروطها الأربعة مقابل المشاركة في التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن لضرب تنظيم «داعش» في سوريا والعراق. ولم تفلح الضغوط الأميركية المكثفة على تركيا في إقناعها بالمشاركة،

رفض العراق استقدام قوات برية عربية لمساعدته في حربه ضد تنظيم «داعش». وأبلغ وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري وفدا عربيا برئاسة وزير الخارجية الكويتي صباح خالد الحمد الصباح وعضوية نبيل العربي، الأمين العام للجامعة العربية، ووزير الخارجية الموريتاني أحمد ولد تكدي، زار بغداد أمس أن العراق «لم ولن يطلب

كانت الحادثة «الجنائية» التي حدثت في الرياض أخيرا والتي استهدفت مقيمين أميركيين بطلق ناري، مناسبة لبث الإشاعات والترويج لها من قبل محركات وهمية، تتبع تنظيم داعش والمتعاطفين معه. هذه الحملة من التشويش الدعائي، لتعزيز خطاب الكراهية والإرهاب، ما لبثت أن خفتت واختفت ما أن أعلنت وزارة الداخلية السعودية